❗️ماتت و صورتها الشخصية إمرأة فاتنة
❗️و هاتفها المشفر الذي لا يعلم كلمة السر أحد غيرها ملئ بالأغاني
❗️ماتت و خزانتها مليئة بالسراويل و التنورات القصيرة و الشفافة و العارية
❗️ماتت و هي مقصرة في صلاتها ماتت و صور يديها و جسمها و شعرها منتشرة في الفايسبوك
❗️ ماتت و تركت عطورها و نقودها و ماكياجها وراءها !!
❓ترى كيف حالها الأن ؟:
❗️تتمنى الرجوع للدنيا لكي تغفر عن ذنوبها و تمحي هذا و ذاك و تقيم صلاتها و ترضي والديها
❓ الآن هي تقوول يا ليتني فكرت بالموت و ها قد عدت لربي
يا ليتني صمت و ياليتني صنت نفسي وعائلتي❗️ و حجابي و ديني و خالقي لكني أطعت شيطاني و عصيت إلهي و بقيت على حالي
🔺رسالة لكي أختااه أصلحي حالك قبل فوات الآوان
أنت تقرأ
ياباغي الخير أقبل
Non-Fiction✍ قال ابن السّماك رحمه الله : إن الموتى لم يبكوا من الموت ؛ ولكنهم يبكون من حسرة الفوت! فاتتهم واللهِ دارٌ لم يتزودوا منها، ودخلوا دارًا لم يتزودوا لها ! فأيّةُ ساعةٍ مرّت على من مضى ؟! وأية ساعة بقيت علينا ؟! والله إن المتفكر في هذا لجدير أن يترك...