في المساء في شركة جيون التصاميم
يجلس مديرها على كرسيه الجلدي
ويطرق شخص ما الباب
جونكوك بملل وهو مغمض العينين :ادخل
تفتح الباب بطلتنا
سيلا : اريد الذهاب إلى البيت
جونكوك فتح عينيه :اذا.
سيلا :انا فقط اريد ان أسألك أن كنت تريد شيئ قبل أن أذهب
جونكوك : اجل اريد
سيلا :اذا ما هو
جونكوك ينادي على الموظف شيومن
يدخل شيومن :اجل سيدي
جونكوك :احضر الآنسة سيلا اللملفات
سيلا لاتعلم ماذا يريد منها ذالك الشيطان كما سمته هي
يدخل شيومن ومعه ملفات العالم تقريبا
نضر جونكوك إلى تلك التي تقف لا تعلم اي لعنة حلت عليها الآن
جونكوك وهو يستفز بها :بعد أن تنتهي من تلك الملفات يمكنك مغادرة الشركة
سيلا مفتوحة الفم تنضر إلى كمية الهائلة من الملفات
بينما يفكر الاخر بأنها لن تصمد
جونكوك يتناول سترته من على الكنبة تمتم :حسنا، أمسية سعيدة آنسة سيلا
سيلا حقا تريد أن تقتله
تتبع خطوات جونكوك وتنتظر ان يخرج
تصرخ بكلمات انا اكرهك جيون لعنة جونكوك على أمل أن يسمعها، لاكن عبث
تنضر سيلا إلى الملفات بتعب حتى قبل أن تبدا
سيلا تشجع نفسها تشكل قبضة يدها :حسنا انا استطيع القيام بها
تاخذ الملف الأول تزفر الهواء، ترجع شعرها البني إلى الخلف
تمسك القلم وهي تجلس على الأرض أمام الطاوله متوسطة مكتب جونكوك
تنزل نضرها إلى الجحيم
سمعت طرق على الباب
رفعت نضرها بخوف ظننا منها انه وحش و جاء ليقتلها
تمتمت سيلا و الخوف ظاهر على وجهها :من هناك
دخل شخص لم تتوقعه ابدا ولم يكن بالحسبان
سيلا وعلامات الاستفهام و التعجب على وجهها نطقت:شين
شين وهو متفاجئ :اه انتي هنا؟
حقا مذا تفعلين هنا؟
سيلا :انا اعمل كمساعدة للمدير
شين:اتقصدين جونكوك
سيلا تتنهد متأسفة:اجل
شين :ان عائلة بارك من أهم الزبائن هنا
أنت تقرأ
عشق بلا حدود
Randomالقصة تتكلم عن فتاة قروية من تركيا من ام كورية جاءت عند خالتها التي تسكن في مدينة سيول في كوريا لتكمل دراستها فيدخل والدها السجن بتهمة السرقة فتضطر للبحث عن عمل لتكمل دراستها ومساعدة اهلها فتعمل مساعدة في شركة جيون للتصاميم فيكون مديرها جونكوك وهو...