في قصر عائلة كيم
بينما يتناولون الفطور
باورا : اذا.. ماهي اخبار جونغكوك
شين وهو يوجه نظره إلى صحنه : انه بخير ما سبب سؤالك المفاجئ
باورا : لما، هل من العيب ان اسأل عن صديق ابني من الطفولة و ابن صديقتي
شين : كلنا نعرف انك لا تحبين جونغكوك
باورا : ماذا.. صحيح اني لا اطيقه لكن انكم شركاء في شركة عالمية.. اه آسفة انها شركة جونغكوك
شين وهو يصر على أسنانه : امي
باورا : ماذا الناس يعاملون جونغكوك على أنه هو الوحيد الذي يملك الشركة
شين يمسك اعصابه بصعوبة و لا يريد أن يصرخ
في وجه امهباورا : جونغكوك قد سرق منك كل شيئ حتى الفتاة التي كنت تحبها قد سرقها و قريبا الش..
ليفقد شين تمالك اعصابه
ليقاطعه حديثها صراخ شين و يضرب بيده على الطاولة بقوة
لتجفل الأخرى من صراخ ابنها
ليتناول معطفه من على الكرسي و يغادر القصر
اما عند سيلا تستيقظ من النوم بنشاط بعد الليلة الماضية مع جونغكوك
لتجد هايرا مازالت نائمة بهدوء
لتخطر على بالها فكرة جهنمية من أجل صديقتها
لتضحك ضحكة شريرة على فكرتها
لتنهض من سريرها و تتجه إلى سرير هايرا
وتصرخ في اذن هايرا بقوة
لتفزع هايرا بقوة
هايرا بفزع : ماذا هناك ها اه؟
لتسمع ضحكة صديقتها العالية
لتعتدل بجلستها و تنظر بغضب إلى سيلا التي
سوف تختنق من الضحكسيلا بضحك: لو ترين كيف كان وجهك
بينما مازالت هايرا تنظر إليها بغضب
لتتوقف سيلا عن ضحك
سيلا : هل تزالين غاضبة مني
هايرا : لا رد
سيلا : انا اسفة لكن الموضوع ليس بيدي اي فتاة لو كانت مكاني سوف تفعل مثل ما فعلت فلا تغضبي
أنت تقرأ
عشق بلا حدود
Randomالقصة تتكلم عن فتاة قروية من تركيا من ام كورية جاءت عند خالتها التي تسكن في مدينة سيول في كوريا لتكمل دراستها فيدخل والدها السجن بتهمة السرقة فتضطر للبحث عن عمل لتكمل دراستها ومساعدة اهلها فتعمل مساعدة في شركة جيون للتصاميم فيكون مديرها جونكوك وهو...