في اليوم التالي يوم الثلاثاء
يستيقظ جونغكوكويتجه إلى الحمام من أجل أن يأخذ حمام ساخن
يخرج من الحمام يجهز نفسه ويرتدي بدلته الغامقة اللون والتي تجعل اي فتاة تقع في حبه
يقف أمام المرأة ويعدل ربطة عنقهينزل من على الدرج
ويأخذ طريقه إلى المطبخولم يجد سيلا
ابتسم ابتسامة جانبيةجونغكوك :وانا اسأل نفسي لما لا اسمع صوت ضجيج في المطبخ
نادا جونغكوك على جونغ ون ليأتي مسرعا
جونغ ون :اجل سيدي
جونغكوك :لما فطوري ليس جاهزاََ
جونغ ون :في الحقيقة سيدي ان مساعدتك لم تأتي بعد
جونغكوك يرفع أحدا حاجبيه : اذا هل تريد مني انا أن اتصل بها؟؟
جونغ ون :لا انا سوف اتصل بها
جونغكوك وهو ما زال يرفع حاجبيه: هذا جيد
جلس مترأساََ كرسي المائدة
بينما جونغ ون يتصل بسيلا
اتصل جونغ ون برقم سيلا ولم ترد
أعاد الإتصال ولم ترد ايضا
جونغكوك بفضول :ماذا لم ترد؟
جونغ ون : لا لم ترد
جونغ ون اتصل بها ما يقارب الفين مرة ولم ترد
جونغكوك :توقف
جونغ ون بصدمة:هاااجونغكوك :ربما سوف تلحق بنا إلى الشركة
جونغ ون :لاكن...
قاطعه جونكوك : هيا الى السيارة
اتجه جونغكوك إلى السيارة و لحق به جونغ ون
فتح الباب جونغ ون إلى جونكوك و دخل السيارة
اتجه جونغ ون إلى المقعد السائق و انطلق في السيارة
بينما جونغكوك يفكر في سيلا و لماذا تأخرت
ولا ترد على هاتفها وهل من الممكن بأن يكون حصل لها مكروه اي انها تخرج في منتصف الليل حيث يكثر فيه قطاع الطرق لقد غاص في تفكيره ولم ينتبه انهم وصلوا إلى الشركة
حتى أنه لم ينتبه إلى نداء جونغ ون لهجونغ ون :سيدي لقد وصلنا
جونغكوك استيقظ من تفكيره
جونغكوك :اه حسنا
قام جونغ ون بفتح الباب لجونغكوك
نزل جونغكوك من السيارة
و دخل الشركة اتجه إلى وظفة الإستقبال
لانا :اهلا وسهلا بك سيدي
أنت تقرأ
عشق بلا حدود
Randomالقصة تتكلم عن فتاة قروية من تركيا من ام كورية جاءت عند خالتها التي تسكن في مدينة سيول في كوريا لتكمل دراستها فيدخل والدها السجن بتهمة السرقة فتضطر للبحث عن عمل لتكمل دراستها ومساعدة اهلها فتعمل مساعدة في شركة جيون للتصاميم فيكون مديرها جونكوك وهو...