_ 32 _ لقد تماديت 💔🔥

20.9K 584 138
                                    


هلا بالعيون الحلوين 😍😍

اشتقت لكم بعدد قطرات المطر ☔
اشتقت لكم كبعد الشمس و القمر 🌝🌞

اشتقت اليكم 😚😚😚
اعرف انتو كمان اشتقتوا لي 💃

اليوم ما عرفت نفسي وانا أكتب بصراحة 😳




😘😘😘 استمتعواااااا 😘😘😘

              .................



جيمين : لقد انتهى عقابك ، و الآن حان دوري 😉

حركت يديها بالنفي تبتعد عنه حتى كادت تسقط من على السرير لولا سرعة يداه التي إلتقطتها

بلحظة سطحها على الفراش ليعتليها و يبدء المعركة بقنبلة لا نون لها

كانت عنيفة و مليئة بمشاعر الرغبة والإشتياق ، امتص شفتها العلوية اولاً يضعها بين شفتيه المنتفختين ، يبتعد قليلاً و يعود يمتصها ، ثم يبتعد و يعيد الكرة مجدداً ، انتقل إلى السفلية يجزيها حقها ، اخذها بين اسنانه و جرها قليلاً و ابتعد

وضع يده تحت رأسها ، رفعه بلطف حتى يتيح للسانه فرصة الغرق بجوفها ، يسبح بكل مكان قاصداً التعمق ، تلاقت ألسنتهما لتبدء جولة المعركة الأخيرة ، لكليهما الرغبة بالفداء بهذه المعركة ، كانت الجولة الأخيرة ضارية بحيث ، تتصارع ألسنتها بقوة ، و تتضارب أجسامهما كردة فعل من تأثيرها ، حاولت موران بكل ما لديها لكن النصر كان لجيمين بنهاية المطاف ، انهى المعركة بعضة يعلن بها نصره بفخر ، ابعد شفتيه عن خاصتها ليرتسم خط لعاب بين شفتيهما و كأنه يطالب بإعادة المعركة

أخذت موران تتنفس بصعوبة بعد هزيمتها ، تمسكت بقميص خصمها ، تشعر بتلك الشفتين الماهرة على عنقها ، تتحرك بإبداع سامحة للسانه الرسم كما يشاء على ذلك العنق الخالي من الشوائب ، لم تستطع التأوه فلا صوت لها و لا قوة ولا حتى السيطرة للمقاوة ، تخدرت بالكامل و استسلمت لما يفعله

وضع احدى يديه على فخذها الممتلئ يضغط عليه قليلاً ، سار ببطء يحس بالقشعريرة التي تسري بجسدها ، أخذ وقته يتفحص خصرها من اسفل ملابسها التي تمثل حاجزاً بينه و بين جسدها ، كسر ذلك الحاجز و رماه بعيدا ً ثم أمعن النظر لفترة بذلك الجسد المثالي

نزل بشفتيه نحو كتفها يمنحه الكثير من العضات والعلامات ، ثم تموضع فمه عند حلمتها ، يعبث بها كما يشاء ظل يداعبها و يمتصها و يعضها حتى افتقد شيئاً ما ، شيئاً اعتاده حتى ادمنه

صعد الى حيث اذنها ليهمس لها بصوت مثقل تعتريه الحسرة : تأوهاتك ... هي أقصى ما أتمنى سماعه الآن

عاد ينزل بقبلاته نحو خصرها ، لم يترك انش إلا و بصم اسنانه عليه ، امسك بفخذيها يقبلهما من الداخل و يمنحهما بعض العضات ، علمت انها ميتة عند احساسها لأنفاسه الدافئة ضد عضوها ، ما هي إلا ثواني لينقض عليه ، لسانه المتمرد يتنمر كثيراً هذه المرة ، ظل يتحرك بكل مكان و كل الإتجاهات الممكنة و ان كان يستطيع لإخترع إتجاهاً جديداً

لطيفي المنحرف 😍❤حيث تعيش القصص. اكتشف الآن