🌟 بيت عائلة بارك 🌟

9.2K 461 247
                                    

الباااااااارت 💕💕


أحب أذكركم انه القصة انتهت من البارت ال100 ... و انه هذه مجرد يوميات للترفيه لا أكثر و ليست جزء ثاني او تكملة

رمضان كريم 🌙

😘😘😘 استمتعواااااا 😘😘😘
...............

عزيزتي ... موري .. استيقظي لقد وصلنا

تحدث يربت على كتفها محاولاً ايقاظها بلطف و تنهد حين لاحظ بعض التعب بملامحها ، اشتاق لأيامهم الخوالي حيث كانت مرتاحة و تستيقظ على صوت أقدامه ...

انتشل صوت تثاؤبها عقله من التفكير ليبتسم على لطافتها

أخذ هان من بين يديها و قد كان نائماً هو الآخر ، استعمل أحد يديه بمساعدتها على التخلص من حزام الأمان الخاص بالسيارة و جعل قلبها يرفرف بتلك الحركة البسيطة ...

دقائق مضت حتى تخلصت من آثار النوم لتخرج من السيارة و تنظر حولها ...

ابتسم هو بخفة على عينيها البنية التي توسعت بطريقة دائرية ، فمها الذي تشنج مبتسماً ، و رأسها اللطيف الذي استمر باللف و الدوران هنا و هناك ... دهشةً لما تراه



ابنية الحي على الطراز التاريخي و قد شيدت بطرق عصيرية ، لا ترى مثل هذه الإبنية الرائعة كثيراً بسيول

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


ابنية الحي على الطراز التاريخي و قد شيدت بطرق عصيرية ، لا ترى مثل هذه الإبنية الرائعة كثيراً بسيول ...

سحبها من يدها لتعي على نفسها غالقة فمها و خطى برفقتها حتى وصلا أمام باب كبير

جيمين : مرحباً بك ببيت عائلة بارك ✨💜

همس بأذنها بطريقة جميلة ناعمة

المنزل بالفعل كبير جداً كما يبدو من الخارج و يسع لسلالة كاملة ...

كان الباب مفتوح بالفعل و ما على جيمين الإ دفعه ليفتح بسلاسة ... فتحه بقدمه .. لما ؟!

1_ لأنه لا يريد ازعاج هان النائم على كتفه ..

2_ و لأنه لا ينوي ترك يدها الآن ..

أعين مو المسكينة كادت تتمزق من التوسع ، و كاد حاجبيها يطيران عن رأسها

لطيفي المنحرف 😍❤حيث تعيش القصص. اكتشف الآن