مالم يتوقعه جون ..

33 4 0
                                    

بعد الخروج من المخفر ذهب جين وجين الى احد المطاعم فقد كان هناك فرقة موسيقية ذهبوا من اجلها في الواقع جون لم يرد المجيئ ولمن جين اصرت وقد ذهب من اجل الا يكسرها
عندما انهوا الطعام اخبرها جون عن الصور التي تم ارسالها من شخص مجهول
- جين : من هو هذا الرجل ؟ ماذايريد منا ؟
- لو اعلم .. اللعنة .. انا ساذهب الى البيت لقد كان يوما مرهقا هل تريدين ان اوصلك ؟
- كلا .. انا سابقى قليلا بعد
- كما تشائين .. الى اللقاء
- الى اللقاء
حل الصباح ووصل جون الى المخفر ولكنه لم يرى جين وقد سأل عنها واخبروه انها لم تات صباحا
خرج جون باحثا عنها وفي منتصف الطريق تلقى اتصالا
- الو من اكلم ؟
- الرجل : زميلتك معي ان كنت تريد حياتها تعال الى الموقع الذي سارسله واغلق الهاتف
- ما .. ماذا تقول ياهذا ؟ من انت ؟
(الليلة الماضية)
بينما كانت جين جالسة ذهب كل من في المطعم وقد اوشكت على الخروج لولا ان النادل اوقفها بتخديرها وحملها الى السيارة
- النادل على الهاتف : لقد تم الامر .. البنت معي .. لا تقلق
الرجل : لقد انجزت عملا عظيما .. افتخر بك واغلق الهاتف
(الحاضر )
- جون بعدما اغلق الهاتف : اللعنة .. ماذا يريد الرجل من جين ؟ يالله ساجن .. ما هذا الكابوس الذي لا ينتهي
ذهب جون في الى المكان الذي ارسله الرجل وفي الطريق يتذكر القلادة واللوحة التي كانت معلقة على الحائط
- جون :  انه نفس الرجل .. انه القاتل كيف لم افكر في هذا ... هل اتصل بالفريق ؟ كلا سيعلم ذلك الرجل اللعين .. ماذا سافعل يا الهي ؟
وصل جون الى المكان ثم ظهر الرجل امامه وقد كان طويلا يرتدي ملا بسا سوداء وملثم وقد كان مخيفا بعض الشيئ
- جون : قل لي الان .. ماذا تريد ؟
- اريد القلادة التي وجدتها
تظاهر جون انه لايعرف ان الرجل الذي امامه هو القاتل
- جون : وما ادراك بها ؟
- لايعنيك ياهذا .. هل ستعطيها ام .. واشار بالسلاح على رأس جين
- حسنا .. حسنا , ولكن اياك ان تفعل لها شيئا
ذهب جون لجلب القلادة التي ارادها الرجل
- جون وهو يتحدث الى نفسه : مابها هذه القلادة ولم هي مهمة الى هذه الدرجة ؟ ترى هل لها علاقة باللوحة التي كانت معلقة ؟ سافقد عقلي .. مالذي يحصل بحق الجحيم ..
وبينما كان يقود السيارة كان هناك احد يتعقبه ولم ينتبه..

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Mar 01, 2019 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

القاتل الغامضحيث تعيش القصص. اكتشف الآن