هل سيأتي شبح تحقيق الأحلام قريبًا؟
خواطر غريبه
استمتعوا بالبارت و لو حبيتوه حطولي قلب حلو زيكم 💜💜
______________________________________المساء قد حلَ و القمر بدأ في إظهار ضوءه الأبيض مُزيناً السماء رفقه نجومه اللامعه
اصوات عاليه في الهواء تُعكر صفو العديد من السكان الذي هبطت قلوبهم في الأعماق بالفعل
أصوات الطائرات الهوائيه خاصه الشرطه المركزيه كانت تحوم حول المقهي الذي مازال تحت التهديد
العديد من الناس واقفه منهم مَن هو يشاهد من باب الفضول فحسب
و الاخر من امتلك شخصاً عزيزاً له بالداخل..
الكلاب السوداء تنبح بعنف و تريد الركض لتحطيم هذا الباب الذي امامهم لولا ذاك الحبل المحاط برقبتهم
العديد من سيارات الشرطه مصطفه علي شكل دائره حول المقهي و العديد من الضباط كذلك
حاوطوا المكان بحبل لمنع العامه من الدخول و اذيه نفسهم
وقف الضابط يتحدث بمكبر الصوت مع مسدسه لوقت الحاجه
"فقط حرر الرهائن هذا لن يُفيد اقسم!"
عانوا رجال الشرطه طوال الاثني عشر ساعه بسبب هذا الاختطاف
و كان رد المجرمين واحداً لا يتغير لكنه ليس بسهلاً لتنفيذه
"اخرجه لنا و سنرحل بسلام دون قتل"
هذا مستحيلاً بالفعل فمن يطلبون إخلاء سبيله هو مجرم قاتل متسلسل كان صعب إلقاء القبض عليه طوال خمس سنوات
دخل هو وسط الحشد و مازال جسده يرتجف ليس بسبب بروده الجو بل بسبب من يُحتجز بالداخل
وجد السياج الذي يمنع العامه من العبور و هذا لم يرق له ابداً
كانت هي علي بعد خطوات منه لكن هذه الخطوات تستغرق دهراً للعبور
في الداخل كان الجميع جالساً أرضاً يرتجفون بسبب صوت إطلاق النار
المجرمون يستغلون الأمر جيداً و يطلقون اعيره ناريه كل ساعه كتهديد للشرطه فحسب
كانت جالسه هي بجانب ام و طفلتها يتكومون علي الأرض
هي رمقت المجرمين تتفحصهم و ظلت هكذا بالفعل طوال الوقت السابق
أنت تقرأ
My mysterious Tata/KTH(مكتمله)
Romanceالصُدَف التي تحمِلك اليَ في كل مَره.. تُدمي قَلبي و تُفقدني صوابه.