بعد خروج الكل بقي فهد وچین توجه إليها فهد وهى مازالت جالسة على الكرسي وعلي وجهها ابتسامة مشاكسة جلس فهد على الكرسي المقابل ليها
فهد : ليه انا تعبت من يوم ماشفتك وقلبي اتعلق بيكي كنت فاكر اني حبيت قبلك بس عرفت انه مكنش حب ممكن اساميه اي حاجة غير حب بس انتي غير الكل قلبي وعقلي حبك من غير إذن ولا ميعاد عشقت كل حاجة فيكي عيونك جنتي خدودك حناني وشفايفك حياتي وشعرك نفسي حضنك اماني عمري مكنت مفكر اني هحب حد كده لما عرفت الحقيقة زعلت منك وكنت بعقبك اتاري بعاقب نفسي لما اختفيتي بقيت حد تانى كنت بخاف ابص فى المرايا علشان كنت بعاقب نفسي يشهد ربنا من يوم معرفتك وانا مش بحبك انا خلاص اتعديت مرحلة الحب وبقيت بعشقك سامحيني انا خلاص تعبت وانتى نهر مايةعاذبة نفسي ارتوي منه شوفي عوزة تعقبيني اذاي وانا مستعد بس بلاش تلعبي على غيرتي لانها وحشه وممكن تعمل حاجة ساعتها بس هتكرهيني فيها اوي انا ماشي وصدقيني مستعد لقي عقاب
وقام مشي ووصل لغاية الباب
چین : فهدي تعالى وفتحت دراعتها فهد : عوزة ايه انا تعبان اوى چین : مش حضني امانك تعالى فى امانك وارتوي من شفايفي
قرب فهد منها وكان مسحور بكلامها ولمس ايديها براحة لغاية مضامها لحضنة جامد كأنه خايف تهرب منه رفع وشه لوشها ومش ايده على شفايفها وبص فى عنيها وشافها صريحة منها بطالبه بيها قرب من شفايفها بشويش وبتدي يبوس عيونها وخدودها وبعد كده بس لشفايفها وحط شفايفة عليهم وخادهم فى جولة طويلة لكل حب وتملك ورومانسية وعطش فضل يبوس فيها كتير كأنها نهر عذب وكان بيرتوي منه فصل البوسة لحاجتها للهوا ونزل بأس رقابتها وساب علامة تملكة عليها وهى كانت بين ايده تايها ومصدقت لفت امانها وحمايتها وحبها الكبير سند فهد دماغة على دماغها وفضلو ساكتين
فهد : فتحي عيونك بلاش تغمضيهم چین : اممممممممممم فهد بضحكة : بلاش اممممم شكلك عوزة الى حصل يحصل تاني وانا معنديش اي مانع چین : فهد عوزة انام فى حضنك فهد : حاضر
شالها فهد بين ايديه وراح نام على الكنبة وحطها في حضنة ونامو كتير على الوضع ده
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
