في الحقيقة حتى أصدقائي الذي لايتعدون عدد تاريخ اليوم من هذا الشهر اصبحت أشعرهم بالملل او كما أعتقد اصبحوا يشعرون بالتعب من ارسال الرسائل او حتى محادثتي يعتقدون أن شخص مثلي لايهتم لامرهم .
.في الحقيقه انا أهتم لأتفه الاشياء دآئمًا عندما تكون حقيقية ... فقط انا احتاج أصدقاء حقيقين .. لا أقصد بهذا اني اريد اصدقاء للمحادثات انا يوجد لدي الكثير من الاصدقاء لكي أهدر وقتي معهم مثلاً هاتفي اعتبره صديقي العزيز حتى اني بعض الاحيان أفكر أن اطلق عليه اسم ،قد يكون هذا لٱ حقاً ...
بالمختصر " أنا اريد أصدقاء اعتمد عليهم وكانهم انا "من الصعب ايجادهم ... حتى الذين يقرؤون هذا الكتاب أصبحو يملون سريعاً من كتاباتي ، ولا اعتقد انها تنال اعجابهم مايجذبهم لقرأته ربما كان مجرد فضول…
. لقد اخبرتكم إِنَّ هذا العالم مزيف بشكل جميل احياناً بقابلية التحول الى جحيم .. لاحقاً ، ربما لانه عالم يتكون من شخصيات مصطنعة تظهر من خلف هذا الشاشات .. تظهر اجمل ما عندنها في البداية ...
ثم تترك لك القرار لاختيار مصيرك في هذا العالم هل يجب ان تكشف عن حقيقتك لاحدهم او تقوم بالكذب واصطناع شخصيات خياليه تكون أكثر جمالاً منك بالواقع ...
حتى انا عندما اكتب الان احاول أنَّ اختار اجمل الكلمات ثم اقوم بحذفها من المسودة لاني اشعر فجاه اني اقوم بخداع نفسي قبل إِنَّ اخدعكم ...بختصار هذا العالم الافتراضي كان الواتباد او مواقع أخرى ...
" هو بمثابة رواية نكتبها او قصة خيالية نقوم نحن بتاليفها "
.
.
.
.
أنت تقرأ
مُكْتَئِبٌ ((تكمله))
Duchoweخُيل لي أن متاعب الأمس أصبحت بعيدة جداً عني، أما الآن تبدو كأنها في مكانها بالقرب مني.