7

2.4K 139 154
                                    

الجزيئه السابِعه
أرجو التعَليقَ بين الفقَرات.
تعليقٌ مِنكَ يُسعدني

 تعليقٌ مِنكَ يُسعدني

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

_____

-تعلم؟

جَونغَكَوكْ تسائل بإستغراب هو بغضّ ملامِحَ وجه تاَيِهِيونغْ تِلك
الواثقِة، الثابِته، الغير مُحببة.

- لا بأس ببعضِ البُكاء والنحيب

تاَيِهِيونغْ ازاح جَسدهُ عن المَكتب الذي كلن يتكىءُ عليه لينطق بكلامتهِ تزامناً مع تربيته على كتِفِ جَونغَكَوكْ الذي اظلَ ضائعاً

- اعني هذهِ وقاحهٌ منِي لكن هل انتَ مُصاب بتعدد الشخصياتّ؟

جَونغَكَوكْ تسائل بينما يُشير لرائسهِ بخِفه لينظر لـِ تاَيِهِيونغْ الذي قهقه قليلاً بوجههِ

- انتَ مُضحك...، اُخرج قبل ان اقتّلك

قهقه تاَيِهِيونغْ قليلاً ليصمت وينطق بنبره غاضبه يمرء جَونغَكَوكْ بالخروج ليفزع الاخيرُ وسريعاً قام بالرهولهّ والخروج من حيث ما كان فقط لينجو.

__

12:48pm

تعالَ الى منزِلي أليِوم ليلاً
المُرسل - تاَيِهِيونغْي عزيزُك

_

حدق جَونغَكَوكْ بالرساله قليلاً بهاتفه ليشخر ساخرا
- اجزمُ ان عقله قد تعرض لخلل ماهذا...ياللهي
هل يظن انه سيحصل على جسدي مجدداً؟ يَحلمّ

_

- مالذي تعينه بأن ابيت في فُندق؟ هل تمزح معي الان؟

جَينْ صرخ بوجه تاَيِهِيونغْ الذي اخبره بعدم رغبتهِ برؤيه وجهه أليِوم في المنزل بتاتاً.

- اجل اعرفُ فندقاً جيداً هل ادلُك عليه؟

تاَيِهِيونغْ ادخل يدهُ في جيب سترتهِ باحثاً عن عنوان الفُِندق

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 14, 2019 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

TG. [ T R A I T O R ]↯حيث تعيش القصص. اكتشف الآن