#10 in Fanfiction
هو فقط معلوماته عن الأنثى
إنها أداة للمتعة و يمكن ان يتزوج لينجب طفل فقط هذا الذي في وسعها التسوق و المواعدة و بالنهاية الزواج
و عندما وقع نظره عليها و قالوا على قدراتها قال كيف و اللعنة أنها مجرد فتاه لا تستطيع فعل شئ
لكنها ستري...
دق علي الباب يليه دخولها بملابسها الرسمية القصيرة التي تشاجرا عليها في الصباح بسبب رأسها اليابس و هي تحمل احدى الملفات
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تبا إذا انحنت امام أحدهم ستظهر مؤخرتها ..حسنا هو محق في كونها قصيرة لكن ليس لهذا الحد
أفاق من شروده على نبرتها الرسمية"سيد مالك يجب علينا مناقشة بعض الأشياء هنا "
رفع حاجبه ب استنكار و هو يراها تتحدث معه بتلك الرسمية ليجيب بسخرية"حسنا سيدة مالك لتقتربي و نرى" و اشار إلي المكان بجانب كرسيه
لتتحرك الأخرى بهدوء حتى وصلت إلى جانبه و وضعت الملف على المكتب و بدأت في شرح ملاحظاتها
لكن تشرح لمن؟! هو ليس معها بالمرة ألا يجب عليها ان ترحم قلبه المسكين هو زوجها و لم يقترب منها منذ أكثر من اسبوعين و قبله أسبوع دورتها الشهرية كل ذلك بسبب التوءم اللعين
كان يراقب جسدها لتشهق الأخرى بعدم تصديق و ألم بعد ان تلقت تلك الصفعة القوية على مؤخرتها توقفت لتستوعب الأمر ل لحظات لكنها تلقت أخرى لكن ب قوة أكبر لتأن ب الم و هي على وشك البكاء من قوة الصفعات
سحبها لتجلس على قدمه "زوجتي المتمردة التي تحب إثارة غضبي كيف تريدين عقابك على تلك الملابس القصيرة هل أُكمل صفعك كطفلة صغيرة أعلم ان صفعاتي تعجبك"
دفن رأسه في رقبتها يقبلها هناك بهدوء لتتنفس الأخرى ب اضطراب "زين نحن في الشركة و متشاجران أيضا"
همس ب اشتياق و هو مازال يقبلها" ألا تشفقين على زوجك المسكين الذي يأخذون أطفالك حقه في كل شيء و لا يجعلوه يقترب منكِ حتى "
ضحكة بخفة و هي تردف ب شفقه " انت الذي اردت أطفال زينو لذا تحمل حبيبي"
لكنه اجابها ب انفعال و هو على وشك البكاء " انا أردت أطفال أي ملائكة لكن أطفالك شياطين ثم والدتي هي من أرادة أحفاد أنا لم أكن أريد شيء سوى أنتِ"