للآن أتذكر أنعكاسَ وجهي في زجاجِ باب المدرسة
عندما ألقت صديقتي نكتةً ما عن إحدى زملاء الفصل ضحكتُ بقوةٍ بعد أن كنتُ غاضبة
وقتها هي نطقت بعدةِ كلماتٍ ما زلتُ أفكر فيها حتى الآن
'أجل أضحكِ هكذا بطبيعية و كفِ عن تصنعِ مشاعركِ أيتها الباردة'
فقط ملامحِ كانت مصدومةً للغاية عندما تركتني و ذهبت نحو والدتها بسرعة