كان إبتعادها عني كما لو ان حريقاً شبَّ داخلَ روحي، أحترقتُ ببطءٍ في كل دقيقةٍ أبتعدت فيها عني، تلكَ الغيمة الصغيرة تجهلُ كميةَ الرمادِ الذي خلفتهُ بإبتعادها.
031
كان إبتعادها عني كما لو ان حريقاً شبَّ داخلَ روحي، أحترقتُ ببطءٍ في كل دقيقةٍ أبتعدت فيها عني، تلكَ الغيمة الصغيرة تجهلُ كميةَ الرمادِ الذي خلفتهُ بإبتعادها.