حَدِيثكَ الذي مِن خَلِفيِ لا يهزُ جبالاً استندُ بِهَا و لا يجّفُ انهاراً ارتويها ولا يهّدم بيوتاً اعيشها لذالك ضَعُه في الذي تُريد.
أنت تقرأ
مشَاعرٰ عَابرِةَ..
Poesíaانَا اسِفة لكَ نيَابةً عن الشَخصٰ الذي احَزنكَ و حَطمكَ و جَعلكَ مِثلَ فُتات البُيوتْ بعدَ الحربٰ..
نُقطةَ و ينتِهي الحَديثْ.
حَدِيثكَ الذي مِن خَلِفيِ لا يهزُ جبالاً استندُ بِهَا و لا يجّفُ انهاراً ارتويها ولا يهّدم بيوتاً اعيشها لذالك ضَعُه في الذي تُريد.