البارت(٥)

619 22 3
                                    

(بسم الله الرحمن الرحيم)

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.




يصلوا إلى المشفى والكل خائف وحالته يرثى لها وميرا اغمي عليها وتتوجع وهي مغمي عليها ومازن خايف كتييير على صديقته اللي يعتبرها متل اخته الصغير والشباب خايفين على بنت عمهم
والبنات بيبكون وحزين كتير على ميرا وانها حاولت تساعدهم ولكن هي انصابت وكل وحده بتبكي كتييير والشباب مو عرفين شو يعملوا

مازن بتعب: حدا يتصل على الجد يعرفه بحاله ميرا من فضلكم

فهد بحزن: انا رح خبره لا تقلقوا

وذهب فهد بعيد عنهم قليلا واتصل على الجد وهو خائف من رده فعل الجد

فهد على الجوال: السلام عليكم جدي

الجد بعصبيه: وعليكم السلام وينكم يا استاذ ليش اتأخرتوا هيك

فهد بخوف مو واضح: ميرا ميرا

الجد بخوف شديد: شو فيها ميرا اتكلم

فهد بتردد وتوتر: ميرا بالمستشفي وهي في غرفه العمليات الحين

الجد بصراخ وخوف جعل كل اللي عنده يخافون: شوووووووووو انتم وين اي مشفى

فهد بتوتر: في مشفى ******

الجد بسرعه: احنا جايين حالا خبروني بأي شي

فهد: طيب مع السلامه

وقفل مع الجد وهو شبه حزين وعنده فضول حول حياه ميرا الغامضه اللي ما بيعرف اي حدا اي شي عنها غير صديقها المقرب مازن

وراح للشباب ومازن وخبرهم برده فعل الجد وحزنوا كتير على ميرا والبنات مازالوا بيبكوا

عند الجد.         

كان خايف كتير وواضح عليه والكل لاحظ هذا الشي

ابو فهد: شو في يبه ليش خايف هيك شو فيها ميرا عسى ماحصل معها شي سئ

الجد: ميرا بالمشفى الحين وبغرفه العمليات

الحريم بخوف: شوووو

الرجال الكبار: طيب يلا بسرعه لعندهم اكيد محتاجينا والبنات اكيد بيبكوا الحين والشباب خايفين

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: May 17, 2019 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

انثى الفهد حيث تعيش القصص. اكتشف الآن