عندما يبلغ الوجع منتهاه ويستنزف الآخرون كل ماتملكينه من مشاعر ويصبح التبلد هو سيد الموقف وكأن المارين غبار يدغدش الرؤية لبرهة..
حينها تبصري صدق حقيقة ان كل ما مررت به لم يكن الا وهم.. وهم ان صنعه الآخرون او ان صنعته انت فلن تغير واقعية المواقف انه كان وهم ولا شي غير الوهمهذه القصة هي واقعية س ارويها لكم بكل شفافية.. هي قصتي عندما كنت من ضمن سكان عالم المثلية.. العالم الذي وان صدقت فيه المشاعر فدائما ما تكون النتائج هي الوهم بعينه
قريباً... سوف اروي لكم قصتي مع الوهم ومعاناتي حتى تمكنت من الإنسلاخ منه.
hanno