رواية عن فتاة لا تعرف العالم الخارجي...
لما ؟؟ بسبب والدها ... تحتفل بعيد ميلادها ٢٢ و لكن المفاجأة
تحصل هناك....تتعرض للإختطاف و لكنها لا تعلم أنها كذلك...
حب...خيانة...غدر و قتل😨🔫.....
تابعوها لتعرفو أكثر😌
لازلت واقفة هناك انتظره عله يسرع لما احس بانقباض في قلبي؟؟؟ ماذا يحدث معي؟؟ يا الهي اجعل هذا اليوم يكون سهلا و يمر بسرعة اريد المغادرة من هنا بدون.... فجأة رايت اشخاصا ببدلة سوداء
"رايتهم من قبل؟؟؟ اين..؟؟؟"
توسعت عيناي لاني تذكرت وجه احدهما انهما احد الحرس الذي رايتم في منزل والدي.... تاي!!!! كيف اخبره؟؟ اين هو؟؟؟؟
فجأة اشار احدهم نحوي
"انها هناك الحق بها.."
احسست بالادرينالين يتدفق في جسمي و لم ادري ما افعله لما اقف؟؟؟ اهربي....!!! بدات اركض وسط ذلك الاكتضاظ الذي هناك ادخل بين الناس و اركض علني اجده و اخبره انهم يلاحقونني ركضت و ركضت فجاءة رايت مخبءا و بسبب صغر حجمي دخلت هناك وغطيت وجهي علهم لن يروني وسط هذه الحقائب .... رايت احدهم يقف هناك لمحت ارجله دموعي لم تتوقف
"يا الهي ساعدني لا اريد ان يجدونني ... انا غبية و جبانة تاي؟؟؟ اين يمكن ان يكون؟؟؟"
جمعت راسي بيداي و غطيت على وجهي و ثنيت ركبتاي و كنت ابكي و افكر كيف اهرب و كسف اجد الاخر الذي وعدني ان يعود و لم يفعل
في طابور التذاكر............ "تفضل سيدي تذكرتان لفرنسا"
"شكرا.."
التفت و لم يجدني هناك.. بدا يبحث بعينيه و لم يلمحني... فجاءة
تايهيونغ pov : "اين يمكن ان تكون؟؟؟ لما تتحرك كثيرا؟؟؟ يا الهي انهم الحرس الملاعينااااشاينساجدهاالان "
وضع قناعه و غطى راسه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بدا يبحث عني من مكان لاخر و ظل هكذا ساعات لم ادري ماذا يجري هناك في الخارج اصبحت الدنيا ظلاما و لم اخرج من هناك.... فجاءة استيقظت من ذلك المكان و خرجت مسرعة ابحث في الارجاء
