السيد بارك جيمين ليس بمديؤ مقهى و إنما رجل أعمال و فاحش الثراء متسلي بالعاهرات رجل بوسان اللعوب المثير""
_بالفعل مر أسبوع على عملها في هذا المقهى_
_تتساءل عما يجري لما لم يأتي أحد من الزبائن اليوم؟!!!!_
أرذفت: لما أشعر بأن شيء جشع مخيف سيحدث ......... يا إلاهي
شيومين: بماذا تتمتمين يبدو عليك القلق
إبتسمت بخفة وقالت : لا يوجد هنالك شيء
_و كأن شيء ما سيتلاشى ..... لا تريد أن تصبح سليطة أما عن ما إرتسم في مخيلتها من أحلام مجرد أحلام بسيطة هي تافهة بالنسبة له
حتى لوح لها الآخر بيده : لماذا تفكرين لما أنتي خاشية كل شيء .....؟!
_ على أي حال لدي بعض الأعمال سأنجزها بموافقة السيد جيمين ثم سأعود _
مين جي: كيف؟ لم أفهم سبب موافقة السيد جيمين على خروجك
شيومين:لأنها أعملا خاصة به ...... ستفهمين بعد قليل
إستقام ليأخذ أغراضه و يتوجه لخارج المقهى _قطبت حاجبيها متمنية أن لا يحصل شيء "حتى قاطع خوفها صوت جيمين لتقف منحنية له _
" إلحقي بي"
بعدما أغلق باب المقهى
* ماذا يحدث لماذا أغلقه...! قالتها بهمس متوجهة نحو غرفته *
"دخلت بعدما طرقت ذلك الباب"
"تنظر له منتظرة كلامه"
مين جي : مذا هنالك سيدي....!؟!؟
جيمين:لا زلت لا تعرفين من أنا...؟!
مين جي: لم أفهم...؟!
إستقام ليجلس فوق الطاولة يهمهم
جيمين: " من يدخل عند بارك جيمين لا يخرج إلا بعد مكافأة و خاصة أنكي مثيرة حد اللعنة....!
#بدأ الخوف يسيطر على جسدها أفكارها مشتتة، غير مدركة عن ما يتكلم فقط تنظر إليه بصمت
