لقاء صحفي مع موقع خدنگ

81.8K 3.5K 1.1K
                                    

روائية عراقية  ظنت انها مجنونه بسبب خيالها الذي اوصلها  الى”19″ مليون متابع

يونيو 16, 2019

لقاء/ خدنگ

شــدن الطــائـي

زينب ماجد كاتبة وروائية ذات ال 24 ربيعا  ذاع صيتها مؤخرا , ورسمت خطاها بنفسها حيث حققت نجاحات لا يمكن لأي روائي اني يحصدها بهذه السرعة جعلت العراق على خارطة عالم الروايات الإلكترونية وصلت قصصها وروايتها الى قلوب القراء وغيرت الكثير من حياة البعض, الروائية زينب , كانت لا اتكتب قصة او رواية الا وغايتها ايصال رسالة منها , هدفها الاول المرأة وحقوقها, وفي اخر قصة كتبتها وصل عدد متابعيها الــ”19″ مليون قارئ من مختلف الدول والجنسيات, حيث تم نشر قصصها باللهجة المصرية والمغربية, , كما كتبت عنها الكثير من المواقع المصرية واثنت عليها  فيما تقدمه.

معنا وفي لقاء حصري الكاتب العراقية “زينب ماجد”

من هي زينب ماجد التي ذاع صيتها وزلزلت عرش الكاتبات الاخريات؟

ج/ زينب ماجد الربيعاوي من مواليد 1995أبلغ من العمر ٢٤ عام اتخذت من خيالي ملاذا امنا اهرب فيه من عالمي  ولا زلت اعمل على اكمال دراستي.

كيف اصبحت كاتبة؟ وهل كانت اول قصة لك نشرتيها هي بدايتك في الكتابة؟

ج/ كنت اعاني من الخيال الحالم المفرط في حياتي حتى ظننت اني مجنونه ، حتى رأيت فلما في مثل حالتي وقد كتب ما يجول بخاطره فأصبح كاتبا مشهورا  ، بعدها قررت ان أكتب ما يخطر بخيالي الحالم على ورق, وبدأت بكتابة اول قصة لي لاقت نجاحا كبير ومن هنا بدأت مسيرتي.، وفعلا لاقت استحسان الكثير على أنها قصة جميلة.

ما هي مقومات الكاتب الناجح من وجهة نظرك؟؟ ونعلم ان جميع قصصك ناجحة لكن هنالك قصة راهنتي على نجاحها وتحقق الرهان؟

ج/ الشطر الاول من السؤال ان يدرك ما يكتب و يثق بقدراته بتجاهل من يسيء اليه و النظر لمن ينتقد بنقد بناء ،اما الشق الاخر من السؤال , لم اكتب شيئا “كقصة ,رواية ” وانشرها الا و انا واثقه من نجاحها لأنني كنت اعرف القصص التي انشرها تمس المجتمع العراقي وتأثر فيه لهذا كنت اتعمد  ايصال رسالة في كل رواية انشرها..

عندما اردت البحث عنك في خانة  البحث كوكل ظهر لي هذا ” زينب ماجد واتباد، قصص زينب ماجد فصليه, حكاية سمر زينب ماجد قصص زينب ماجد فيس بوك قصة المراهقة والاربعيني للكاتبة / على ماذا يدل برايك ؟

ج/ تدل على اكثر ما يبحث فيه عن روايتي واعتبره ثمرة نجاح , وهذا النجاح يعطني طاقة ايجابية كبيرة على الاستمرار والتواصل في تقديم اجمل ما لدي .

هل اصبحت كتابة الروايات والقصص لكل من هب ودب ولماذا؟

ج/ نعم ، لسهولة الطرح في مواقع التواصل الاجتماعي و عدم وجود رقابة فنية عليهم.

ماذا تقول الروائية زينب ماجد للـ”19″ مليون متابع؟

ج/ افتخر بهم جدا  واطمح ان اعمل بجد اكثر لكي اكون عند حسن ظنهم.

كم رصيد زينب ماجد منذ بدايتك الى الان من قصص وروايات؟؟

ج/ لا اعلم بالضبط ، لا اهتم للكميه على قدر النوعية و الموضوعية.

هل تعتقدين أن شخصية الكاتب تمكن القارئ من اكتشافها فيما بين سطور الكتابة؟

ج/ لكل كاتب بصمة يعرف بها طبعا.

هل هناك دول عربية حاولت شراء بعض رواياتك؟؟

ج/ نعم ، لكن كان فيه نوع من الاستغلال فبادرت بالرفض, لهذا منذ بدايتي والى  الان وانا اسست نفسي وصنعت اسمي بنفسي لكن علي ان لا انسى الفضل الكبير لعائلتي وزوجي الذين كانوا على استمرار يدعمونني ويشجعونني.

ما هو جديد الكاتبة ؟؟

ج/ كتاب ورقي سيطرح قريبا خلال موسم معرض بغداد القادم ان شاءالله التي اتممت توقيع عقده مع احدى دور النشر، ومن بعدها اعد العدة لطرح مجموعة من الروايات.

سأترك القلم لك لنهاية اللقاء ماذا تودين ان تقولي؟

من رفع رأسه الى الله سقاه فلا تترددوا بطلب النجاح و التوفيق منه ، شكرا جزيلا على المجالسة اللطيفة اتمنى لكِ التوفيق, واتمنى لموقعكم  بداية موفقة والاستمرار في تقديم كل شيء يعنى بالثقافة والفن ’ كما اخص بالشكر الى الشعب الكردي وتحياتي له لانه شعب معطاء وذواق ومثقف.

http://xedeng.uoz.edu.krd/ar/2019/06/16/%D8%B1%D9%88%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9-%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A9-%D8%B8%D9%86%D8%AA-%D8%A7%D9%86%D9%87%D8%A7-%D9%85%D8%AC%D9%86%D9%88%D9%86%D9%87-%D8%A8%D8%B3%D8%A8%D8%A8-%D8%AE%D9%8A/

الكاتبة  زينب ماجد حيث تعيش القصص. اكتشف الآن