في المدرسة :
الكاتبة :
في منتصف حصة الرياضيات و بين المعادلات المملة تذكر جوزيف تفاصيل جسم ارتيم هو لم يكن يلبس درع حماية او اي شيء مثل باقي الجنود الجبناء المسلحين بكل انواع الاسلحه من قنابل و بندقيات
هو لم يكن يرتدي مثلهم ... هل هو واثق من نفسه لدرجة انه لا يرتدي خوذه او درح حماية او حتى اسلحة ...ماعدا بدقيةواحدة .. جوزيف لم ينتبه ان ارتيم كا يراقبة لمدة اربعة اشهر وانه منع الجنود من اعتقاله اكثر من مرة ...استيقظ جوزيف من شرودة بسبب صوت المعلم الذي ينادية
" جوزيف ... جوزيف "
المعلموقف جوزيف احتراماً للذي امامة بينما كان وجهه احمر من شدة الخجل
" ما بك يا ولد بمَ بالك مشغول ..
حسناً لا يهم هيا حل المسألة الموجودة في اللوح "ذهب جوزيف الى اللوح و رائ المسألة .. انها صعبة
" احتاج الى مدرس رياضيات ...
لكن .... "
جوزيف في نفسةفلاش باك :
" ع.. عمي ..انا.. انا جائع "
نظر الرجل الى عينين الطفل الزرقاء كزرقة البحر و الى شعرة البني القريب من السواد المبعثر و الى شفتية الكرزية انها حقاً قابلة للأكل .
رمى الرجل احدى زجاجات الكحول و وقف وقال بصوت مرعب" هل انهيت عملك اولاً "
شعر الصغير بالخوف وهرب اكمل الرجل شرب الكحول وقال بثمالة
" تعال ونظف الفوضه ..
ان كرستينا سوف تائتي عمى قريب لذا نظفها بسرعة ''خرج الصغير من وكره وفجأة فتح الباب وظهرة امرأة لا يزيد عمرها عن الخامسة و العشرين ذاة شعر اشقر و عينان خضراء ترتدي فستان احمر يغري كل من ينظر اليها نظرة الامرأة الى الارضية و بدأة تصرخ
" هي ايها العاهر الصغير
جوزيف لمَ لم تنظف الأرضية بعد "كان الصغير يحمل المكنسة و المجرفة التي هي اكبر من حجمه وقال بكل برأة
" ا ... انا قادم خالتي كرستينا "
جوزيف" تعال الى هنا "
كرستيناتقدم الطفل بكل خضوع وكانه منوم مغناطسيناً وقف امام كرستينا رفعة كرستينا يدها بينما كان الرجل ينظر ويشرب
" هيي ... كرستينا
هو لم يخطئ .. و ايضاً انا تعب "
الرجل و بكل ثمالة
نظرة كرستينا الى الرجل وقالت بكل شهوانية
" هيي .. عزيزي لمَ لا نترك هذا
العاهر ونذهب للنوم "شعر جوزيف براحة فهو لن يتم عقابة من قبل كرستينا انه يخاف منها في تعذبة وتجعلة يخدمها لا يستطسع قول كلمة ( لا .. لا اريد ) فهي تعرف كل مخاوف الصغير
فلاش باك :
في المدرشة و امام اللوح كان يقف جوزيف وهو يحاول حل المعادلة و لكنه لم يستكع فستسلم" يمكنك العودة الى مكانك ..
لكن ركز في المرة القاعدمة "
المعلمشرد ذهن جوزيف مرة اخرة لكن في كل مرة يشرد في شيء يتذكر عيناي ارتيم العسلية و شعرة البني الذي يشبه شعرة الى حد ما لكن ارتيم افتح منه بقليل احمرة وجنتي جوزيف وشعر بالغضب الشديد بسبب تذكره قبلة ارتيم
( تعليق كاتبة : اعترف 🌚🌚 تحبة صح .. اممم ما تقدر تمشيها علي 😂😂 لاني الكاتبة 😈😈 )
♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️
احسني متحمسة اكثر منكم 🌚🌚
الزبدة منى تبوني انزل ( مرتين في الاسبوع او ثلاث ...
على حسب مزاجي 🌚🌚🌚)احسها قيلية بس ما عندي افكار بعد شوي رح تنزل التكملة
أنت تقرأ
من انت ؟
Fanfictionلا وجود لدولة اسمها اسرائيل .. ان اسمها فلسطين .. هذا رائي ورأي كل الشعوب العربية او التي تفكر بمنطق .. لكن هذا لا يطبق على رأيس دولة أمريكا وبعض الدول .. لكن سنجاهد لتحرير فلسطين لا نحتاج الى مدافع او دبابات مثلهم .. لكن لدينا الشجاعة و الحجارة ل...