احم ..... 🌚
قبل ما تنتفوني لاني سحبت والبارت كم سطر بس 🌚🌚
بس ايش اسوي هذا من اسبوعين وانا قاعده افكر ايش هي التكملة 🌚😶
......... ....................... .................... ................
كانت الفتاة نائمه بعمق بينما غرفتها و المنزل في حاله يرثى لها ، بداء يبحث عن المفتاح الصحيح للبيت الى ان وجد المفتاح وفتح الباب بينما كان يحمل حقيبته الجيشيه و انزلها عند الباب وبداء بخلع حذاء ونظر الى حقيبه مدرسة و عقد حاجبيه وهز كتفيه ودخل الى الداخل ومر على المطبخ و شغل مفاتيح الأيناره و اتجه نحو الثلاجه و فتحها و اخذ عصير مانجا ( مانجا ولا مانغا 🌚🌚 اوك اخر مره والله اخر مره ) ونظر الى مطبخ ونظر بكل تفاجئ فهو اول مره يرى مطبخه بهذه الفوضى من قبل وبداء بركض الى الصالون ونظر الى المجزره التي حصلت في بيته ولم يستطع التحمل و اتجه الى الطابق الثاني واتجه الى احد الغرف وفتح الباب بقوه وبداء بالصراخ ( لمَ حولتي بيتي الى مجزة حرب أهليه يا آية ) لم تتحرك آية من مكانه وضلت على نفس وضعيتها نائمه على بطنها وشعر سامي بالغرابه فهي على الأقل سوفى ترد عليه بكلمه او عشر بأقل مقدار اقترب سامي من آية ببطئ الى ان وصل الى آية وحركها حركه بسيطه شعرت آية بالأنزعاج و تنهد الأخر براحه ونظر الى آية بنظرة عتاب فهو لا يستطيع قول اي شيء لها فهي شيء مهم رغم انها احياناً تكون بلهاء و احياناً تكون ذكيه بطريقه مخيفه ، خرج سامي من الغرفة و اغلق الباب لكي يجعل آية ترتاح اسند سامي ظهره على باب غرفة آية وبداء بتذكر عندما كان يعيش وحده في هذا البيت الى ان دخلت هذي الفتاة حياته و الذي يجب عليه الإهتمام بها لانها ستكون خطر كبير على اسرائيل و انها هي ةحوزيف سيكونون المستقبل لهم ، قاطع تفكير سامي صوت هاتفه وهو يرن اخرج سامي هاتفه من جيبه الخلفي و نظر الى الرقم و شعر بصدمه تشتاح جسده لا يعلم هل يرد ام لا،
نظر جوزيف الى الملف الموجود على الأرض نزل و التقطه وبداء في تصفح ( الأسم ، العمر ، الهواية ، فصيلة الدم ، الأم ، اسم الأم ، عمر الأم ، هواية الأم ، فصيلة دم الأم ، اصول الأم ، عمل الأم ، اسم الأب ، عمر الأب ، هواية الأب ، فصيلة دم الأب ، اصول الأب ، عمل الأب ) شعر جوزيف بصدمة اكبر لمس جيبه الخلفي يبحث عن هاتفه لكي يسجل المعلومات لكنه تذكر ان هاتفه ليس معه وبداء بالبحث عن ورقه وقلم ووجد ما كان يبحث عنه وبداء بالبحث عن المعلومات في الملفات و الكتب الموجوده لدية ، وبعد اربع و اربعين دقيقه وصل جوزيف الى ملفه مكتوب عليه ( رائيس الوزراء الأسرائيلي ) شعر جوزيف بالخوف و الحماس لانه سوف يعرف نقاط ضعف عدوه بلع جوويف ريقه وبادر الى اخذ الملف لكن بداء بسمع خطوات أتيه الى الغرفه و سرعان ما اخذ جوزيف الورقه المكتوبه عليها جميع المعلومات التي يحتاجها و وضعها في كم قميصه
، فتح ارتيم باب الغرفه التي نسيه بها جوزيف وقال بكل عطف وحنان ( جوزيف انا أسف لقد نسيتك هنا لاني كنت مشغول ) نظر جوزيف برتباك الى أرتيم لكن النظره تحولت الى حقد مخفي لان ارتيم كان يلبس اللبس الجيشي الأسرائيلي و التي عليها شعار نجمة داؤود لكنه كبت غيضه وقال بكل لطافه ( لا لا بئس ) همهم ارتيم وفتخ الباب لجوزيف وقال له ( هل تريد اي شيء ) هز جوزيف رأسة علامه على النفي وخرج وهو مسرع و اتجه الى الحمام فتح جوزيف باب الحمام بقوة و اغلقه بقوه و اسند ظهر على الباب و تنفس الصعداء و تحولت نظراته الى الجادة و اخرج الورقه التي كانت في جيبه و نظر اليها بنظرة خاطفه واعاده الى جيبه بطريقه عشوائية
أنت تقرأ
من انت ؟
Fanfictionلا وجود لدولة اسمها اسرائيل .. ان اسمها فلسطين .. هذا رائي ورأي كل الشعوب العربية او التي تفكر بمنطق .. لكن هذا لا يطبق على رأيس دولة أمريكا وبعض الدول .. لكن سنجاهد لتحرير فلسطين لا نحتاج الى مدافع او دبابات مثلهم .. لكن لدينا الشجاعة و الحجارة ل...
