استعاد كين وعيه ليتكلم مع ميدوري بيعينين مخيفتين : أرأيت وجهه ميدوري ؟
ميدوري تتذكر الاحداث : لا .. لا شيئ !!
بعد ما قاله كيويا هدئت ريسا قليلا لتقول ببرود جامح ومخيف : لا حاجة لقد اخبرتك انني اعرف الفاعل !! وبعد ان اعرف مكانه سوف اجعله يندم على خطفهما و اقتله بيداي هاتان ..
حدثت لحظة صمت ليقول كيويا : ريسا هل لديك رقمه ؟
ريسا : تقصد شيرو ؟ اجل
كين : " كيف لا تكون خائفة وهي تناديه بإسمه ولديها رقم هاتفه !! بكل تأكيد هي استغلتني "
كيويا : جيد ، كين اتصل بالشرطة حالا
اتصل كين بالشرطة واعطاه لكيويا : مرحبا ، نحن الذين بلغنا لكم من قبل ، في الحقيقة لدينا رقم المختطف
- جيد يمكننا اذن ان نعرف مكان المجرم والضحيتان ، آتنا به ؟
ريسا : انه *******
في مكان الشرطة :
- لاكي ، حدد مكان هذا الرقم حالا !!
الشخص المدعو بلاكي : حاضر
وبعد ثواني تكلم لاكي : لقد عرفنا مكانه ، انه في XXX المكان يحتاج لـ45 دقيقة للوصول ، هل يجب علينا اخبار مركز شرطة آخر قريب من هناك لتولي القضية
تكلم الشخص الذي كان على اتصال مع الشرطة التي تذهب للمكان عبر جهاز التواصل : لا نحن الأقرب * اكمل عبر جهاز التواصل للتحدث مع الشرطة * لقد حددنا موقع الضحية انه في XXX اذهبوا له حالا !!
سمعت ريسا وكين ذلك ليذهبوا في نفس الوقت بدون وعي ، فإندهش كيويا ويقول : اذن نحن من سننقضهم !! ميدوري ، ابقي في البيت و لا تتركي طفلتنا الصغيرة ناتس وحدها ابدا ، نحن سوف ننقذهما
ميدوري بعدم فهم : حـ-حسنا " لم افهم اي شيئ ما يدور بينهم لكن ارجو ان ينقضو اميلي وايمي و ارجو ان يكون هارو على ما يرام "
ذهب الأربعة بسرعة خارقة كان المكان بعيد عنهم قليلا بنصف ساعة ولحسن الحظ لم يتواجد اي ازدحام وبعد نصف ساعة وصلوا ..
خرجوا من السيارة ليقول كين : أليس هذا بيت ؟
ريسا : اعرف هذا المكان !! ، تذكرت انه منزل شيرو
كين بغضب : ....
هينا : لكن لما سيأخذهما لهنا ؟ هل نحن متأكدين
كيويا : فلندخل فقط
ريسا بغضب : هو على الارجح لن يدعنا ندخل ، لذا فلنقتحم البيت
هينا : كيويا انت الأقوى هنا لذا اكسر الباب
كين : سأساعد
أنت تقرأ
قلب محطم || Broken Heart
Romanceيقولون ان الحب لا يمكن مواجهته و لا يمكن اختراقه طالما يوجد بينهما ثقة، لكن هل هذا صحيح؟ ففور زواجهما بأشهر وانجابهما توأمتان انفصلا. و بعد عشرة اعوام تعود لتعيش معه في سقف واحد وما زالت مشاعرها نحوه لم تتغير . ولكن ما السبب الذي دفعها لذلك ؟ وهل سي...
