جاء الفتاة اتصال من أخت زوجها مساء هذا اليوم الصعب وقالت لها انهم وجدوا العائلة ولكن قد صار معهم حادث سير وطلبت منها سفرها الصعيد
وتركت الفتاة كل العالم ورائها وذهبت لكي تتطمئن علي زوجها عندما وصلت كانت المفاجأة
وجدت كل العائلة مجتمعة أمام المنزل ومنهم من يبكي ومن يحضنها هي وابنها ويواسيها وهي في كل هذة الأحداث لا زالت لا تفهم شيئا
حتي جاء والدها وأخبرها أنه قضاء الله وقدرة وأن زوجها وكل من معه في السيارة قد إنتقلو الي رحمة الله تعالي وان عليها أن تتحلي بالصبر والقوة من أجل ابنها الذي مازال صغيرا في بالنسبة له الأن هي الأم والأب
وظلت الفتاة في صدمة شديدة تنظر إلي وجوة الناس من حولها ودموع عينها منهمرة تبحث عن زوجها الذي وعدها ان يرجع لها سريعا
ولكنها لم تجدة بين كل هؤلاء الناس وايقنت انه أخلف وعدة لها وأنة لن يعود ابداااااا مهما حدث
أنت تقرأ
قصة من الواقع
Fiksi Umumأحداث القصة حدثت بالفعل وتدور حول فتاه لم يتعدي عمرها العشرينات تتزوج من شاب وسيم وبعد فترة وجيزة يتوفي ويترك لها ابنا لا يتجاوز عمره خمسة اشهر ثم تأخذها الدنيا الي أحداث ومواقف لم تكن تتوقعها ابدا....... ترقبوا القصة..............