يومٌ مع مَي

51 7 31
                                    

فصلٌ لطيف و ظريف لنغير جو الرعب في لعبتنا، لا تفقدي الأمل فمازال هنالك طريقة للنجاة من بين أيدينا.
لا تنسي بأن تبتسمي و إن كتب مرغمة عزيزتي.
نحن نراقبكِ.

-

في يوم من الأيام المقبلة الفخمة الكيوت ، جاء سوشي و موسي مع أمهما العجوز الكبيرة إلى منزل معموكا الخطيرة و طلبا منها الاعتناء بأمهما ريثما ينهيان عملهما.

وافقت معموكا بكل رحابة صدر و طيبة قلب أن ترعى أمهما ليوم كامل ، أمسكت بيدها و أدخلتها المنزل فتفاجئت العجوز بـ 98258 شاباً وسيماً أنساها أبوموسي في ثوانٍ ، تجاهلت معموكا الغرام الذي وقعت به العجوز و عرفتها عليهم.

" إنهم إخواني ، بطاطيس و عكسو و تي اقص تي و البقية ممثلين ، هذه العجوز هي أم سوشي و موسي ، رحبوا بها ستبقى في منزلنا 2866685241 ثانية. "

" مرحبا عمتي "
هم قالوا.

" عمري فقط 15 لا تقولوا سيدتي .. " هي قالت ، " لكنك متزوجة و عندك اولاد " قال جنغة لانه لاحظ أنها واقعة في حبه ، ثم انسحبوا الى غرفهم لأنهم لا يريدون إغراء السيدة العجوز الكبيرة.
سحبتها موميكا الى المطبخ لتريها درجاً كبيراً يحتوي على الكثير من الاندومي! ، قالت العجوز :" يالسعادتي هنا اندومي كثير! " ، ردت عليها الخطيرة ببرود دموي فلوسي :

" كله منتهي "
" لمااااذااا! ؟"
" لأنني لا أجيد الطبخ. "
" سأعلمك! " .

أدارت العجوز ظهرها و بدأت تشرح لنفسها و عندما انتهت ألقت نظرة لترى معموكيو لو فهمت لكن للأسف الخطيرة كانت هاربة إلى غرفتها.
تجولت العجوز في المنزل تبحث عن غرفة جنغة قابلت تاي بالصدفة في المرر ٥٦٨٧٤ سألها :
" أين تريدين الذهاب سيدتي؟ " و كانت العجوز تكرهه لأن أبوعيالها يحبه فقالت له " ميموكا ، ما شأنك؟ " ، قال " ٣٥٧  هذا رقم غرفتها " ثم انقلع الى المطبخ و نساها.

دخلت العجوز الكبيرة غرفة معموكا الخطيرة و وجدتها تأكل فشار و تشاهد مسلسل ، جلست بجانبها تشاهد المسلسل الفخم.

بعد ٤٥٧٩٩٧٦ ثانية حل الليل ، شعرت معموكا و العجوز بالجوع لذلك ذهبتا للمطعم القريب من المنزل ، ذلك المطعم معروف أنه يضع النبيذ المنتهي في عصائر الزبائن لهذا قصدتاه ، شربت السيدتان الكثير من العصائر حتى ثملتا أخيرا ، ثرثرتا كثيراً كثيراً و كانت العجوز تتحدث عن خيانة زوجتها عيلا لها.

قالت معموكا
" لنتصل بها و نشتمها! "
وافقت العجوز بسرعة و اتصلتا به و بدأتا بالشتم! ...
" عذراً ؟ ....أم موسي؟ ..... أين أنتي؟ "

" نحن في المطعم القريب من منزل تاي هل لديك مشكلة يا خسيسة؟ "
أغلقت الهاتف في وجهيهما و جاءت إلى المطعم و أخذت زوجتها تاركين معموكا وحدها.

-

هذا الفصل مجرد استراحة...
فمازال أمامنا الكثير يا نجمتي.

من برأيكِ الكاتب؟
للتنويه، بطلة مَحطة اليوم لنجعلك مُشتتة في تَخمين مَن كاتب الفصل، حظًا موفقًا في التوهانِ في الإحتمالات الأخيرة.

إذًا، هل يستحق كيم تايهيونغ الزواج من إيلا؟

لا تنسي بأننا لم ننتهِ بعد.

توقِيع أنستازيا.
توقِيع نايت.
توقِيع لُو.

متاهةٌ ثلاثية.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن