ميكاسا : لقد عدت أمي . هاااه !! لماذا المكان هادئ بهذه الطريقة الغريبة .
ذهبت إلى غرفتها فسمعت أختها تتحدث بالهاتف ...
هيستوريا : إذن هل يمكنك المجيء إلى المنزل ؟؟لا أحد هنا سوف نستمتع كثيراً .ميكاسا : يا إلاهي إنها لا تتغير ، لا تبدو كطالبة في المدرسة الإعدادية سوف أخبر والدي بكل شيء.
دخلت عليها فأغلقت هيستوريا الهاتف بسرعة .
ميكاسا بغضب : هل مازلت تتحدثين مع هذا القذر ؟ ألم يحذرك والداي منه ؟
هيستوريا : أنتِ لا علاقة لك أنا أحبه ، فتاة مثلك لا تعرف ماهو الحب ؟؟ أنتِ في المرحلة الأخيرة من الجامعة و لم تجربي أن تحبي أحدهم .
ميكاسا : لأن الحب للأغبياء .
هيستوريا : و ماهو شعورك و أختك الأصغر منك سوف تتزوج قريباً و أنتِ لم تجدي شريك حياتك ؟؟.
ميكاسا : أنا سعيدة لأجلها ، من ثم أنا لست بحاجة لشريك حياة لعين سوف أتخرج قريباً و أحصل على وظيفة محترمة ، راتبي الخاص و سياراتي الخاصة ، و بإمكاني السفر حيث ما أريد و متى ما أريد ، أليس هذا أفضل من الإرتباط بشخص لعين ينكد عليك العيش ؟؟.
هيستوريا : لتبقي بأوهامك ، سوف يزوجك والدي بالنهاية .
آني : ماهذه الضجة ؟ ماذا يحصل هنا ؟
ميكاسا : لقد عادت هيستوريا للتحدث مع القذر التي تحبه .
آني : إتركيها تفعل ما تريد سوف تندم بالنهاية .
هيستوريا : لماذا أندم ؟ إنه وسيم و قوي و طويل ، و كل شيء تتمناه الفتاة . آني ، هل خرجت مع خطيبك؟
آني : نعم ، لقد كنت معه .
هيستوريا : ماذا فعلتما ؟
آني : ماهذا السؤال ؟؟ لقد خرجنا لنستمتع بوقتنا لقد كنا في المطعم ، لا تقلقي لن يفعل لي شيء لأنه ليس منحرف مثل القذر الذي تحبيه .
بينما كانت ميكاسا تمشط شعرها و تقول بنفسها : لماذا علي أن أجد الشخص الذي أحبه ؟ العيش بإستقلال أليس هذا جميلاً ؟
آني : ميكاسا كيف هو حال بحثك اليوم ؟
ميكاسا : بحثي ؟ بالتأكيد لقد حصلت على الإمتياز لكن علي العمل على بحث آخر .
آني : لتبذل جهدك لن يبقى شيء على التخرج .
ميكاسا : ماذا عنكِ ؟ هل ستتركين الجامعة ؟
آني : لا ليس كذلك سأكمل دراستي و أنا متزوجة .
ميكاسا : الدراسة و أنتِ متزوجة أليس هذا صعباً ؟
أنت تقرأ
شيء مخفي
Fanficإمضي قدماً و قرر من هو الصحيح ؟؟ و ماهو الخاطئ لكن أنا لا أريد الغوص إلى الماضي من جديد ... لأنك لن تستطيع أن تفهم الشيطان الذي قابلته لذلك أنا أخبرك إمضي قدماً و أكذب بشكل صحيح لهذا العالم ... حسنا إذن لقد أحببتك الثنائي المفضل * ريفاميكا *