لحظة الالتقاء

403 11 0
                                    

ان بيت جدة و جد كوك مجاور لبيت لونا اي أنهما جيران

في صبيحة الجمعة وصل كل من كوك و امه إلى الفيليبين ذاهبون مباشرة إلى المنزل و بمجرد دخول كوك الحي أندهش وقال:" أماه أن هذا الحي فقير جدا.. اكنت تعيشين طفولتكي
هنا؟" إجابته امه:" الذي يسمعك سيقول انك في كوريا كنت تعيش في قصر ضخم مزين بالذهب"😅😅 كوك:" لا . أمي ليس ما أعنيه لكن على الأقل نحن في بيتنا القديم اي في كوريا كان عندنا تقدم مثل الانترنت فهنا اكيد تنعدم الانترنت !!"
وفي نفس الوقت وقت كانت فتيات ذلك الحي مندهشات من وسامة  الشاب من غيره انه كوك..😍😘😙😗 قال كوك في نفسه:"يبدو أنني ساستمتع كثيرا فهناك فتيات صغيرات عذراء..😈😈😈 ههههه قال ذلك بخبث. ....و عند قربهم للمنزل لاحظ كوك فتاة مراهقة تبدو صغيرة قليلا لكن جسدها يقول عكس ذلك. كان شعرها طويل يصل إلى أسفل ظهرها بني اللون أخذ ينظر إلى جسدها بطريقة منحرفة كانت مرتدية فستان النوم  قصير يصل إلى منتصف فخذيها بحيث إذا انحنت تبرز مؤخرتها(لاا أعلم اسمه😅😅) رث و شفاف بعض الشيء لونه  بني جلدي  اي تقريبا نفس لون بشرتها لم تكن ترتدي تحته سوى ثبان باللون الاسود و لم تكن ترتدي حمالة صدر لانها تزعجها و لا تمتلك المال الكافي فان الملابس الداخلية هناك غالية نوع ما بالنسبة لهم .فاثار انتباهه صدرها المنتفخ  و جسدها النحيل الرشيق كانت تنشر الغسيل و هو متامل في جمالها و يراقبها إلا أن سمع صوت ما
امه:" جونغكوك الاما تنظر ؟ فالتفت انه ينظر لابنه الجارة فضربته على كتفه
كوك:" احح !!😢😢 أماه ما بك  ؟ لقد المتني
! !"
امه:" و تسألني ما بي ؟ الاما تنظر ألم  تكف من فتيات كوريا  لقد وصلنا " للطرق الباب لتفتح لهم الجدة و ترحب بهم

يوميات زواجي فقراءحيث تعيش القصص. اكتشف الآن