عند وصولهم فتحت لهم الجدة و رحبت بهم بكل فرح و قالت :" اه !! جونغكوك بني كم كبرت أصبحت شابا وسيما كل فتيات العالم تتمناك" !
كوك:" ههه أعلم "
الجدة :" مغرور هه" و عندما دخل كوك جلس على اريكة رثة بالقرب من النافذة ليتمكن من رؤية تلك الفتاة التي أخذت عقله .
كانت لونا تلعب مع اختها الصغيرة في البلكونة أو لنقل سطح البيت( المهم فهمتوا😅😅)
وهي تضحك wow ما أروع ابتسامتها هكذا قال كوك في نفسه إلا أن لاحظته جدته لتردف:" انها فتاة مسكينة و جميلة لا تملك اب كم هي صعبة ظروف عائلتها و انها حنونة تأتي كل يوم لتطمءنا علينا انا و جدك ... لا تنظر لها هكذا بني بطريقة منحرفة فعاداتنا منافية لذلك أتساءل من أين لديك هذا الانحراف اكيد من جيون (اب كوك)"كوك حاول تغيير الموضوع :"لا جدتي انا انظر إلى جمال المنطقة من جبال لا اكثر " اجابها بحرج يحك مؤخرة رأسه.
الجدة :" بني .أعلم أنك كبرت و أصبحت بالغا راشد و انا اعلم فيما تفكر عندما تنظر لفتاة ههه".
كوك:" لنقل أن كلامك صحيح . أخبريني فيما كنت انظر بالضبط"
الجدة :' لا تختبر مهاراتي أيها الشقي فأنا مجربة ههه حسنا أن لونا فتاة جميلة و ..و انت كنت تنظر في صدرها البارز أو في مؤخرتها لا تكذب كوك فأنا اعرفك".كوك بخجل :" يا جدتي ماهذا الهراء انك منحرفة بالمناسبة أين امي؟ ؟"😞😞
الجدة :" امك ذهبت للبلكونة أين قضت طفولتها هناك أظن أنها ذهبت لتتذكر طفولتها اذهب و الحقها فأنا ساجهز العشاء فجدك سيأتي من العمل عن قريب و ان لم يجد العشاء سيبدأ بالثرثرة انت تعلم جدك "
كوك :" هههه أعلم اعلم"ذهب كوك عند أمه فسردت
له بعضا من ذكريات طفولتها إلا أن أتى الجد
و تعشوا و ناموا في جهة أخرىعن لونا
طبخت لونا و اطعمت اختها الصغرى و نيمتها لأن امها تتأخر في العمل فقررت لونا انتظار امها في الشرفة المطلة على بيت جدة كوك كالعادة .عند كوك لم يستطع النوم ليخرج قليلا إلى الشرفة و ما أن رأى لونا.. حتى اختبىء وراء الستار و بدأ يتجسس عليك و يراقب كل انش من جسدك المثالي بينما أنت كنت تلعبين بشعرك و تقومين بقلم اظافرك....
يتبع