تذكير للبارت سابقفي مكان أخر
......،،....: كيف تجرئ على هروب تأكدي أني سأجدكي و ألقكي درس لا ينسى
سيدة لينا : فلتهدا حبيبي وأخيرا فهمت نفسها ورحلت كانت تشكل علينا ثقلا
سيد بارك :اجل لكن اردة أن أبيعها وأربح قليلا من النقوذ
سيدة لينا : اه حسنا سنبحت عنها فما بعد
في مكان أخر
.......: هيا اين وضعت فستاني الاحمر أريد أن أكون مثيرة غدا في حفل أفتتاح جامعة
بومي : اه وأنا أيضا أريد ان أكون جميلة بنسبة له
يونا : من من هو
بومي احمرت وجنتيها بخجل
يونا : اوه انضروا من يخجل
بومي : كفى اصمتي
يونا : هيا هيا احكي لي ماذا جرى
بومي حسناا ليلة امس انا و تاي تكلم في شارع مع. شاب وسيم جدا اسمه جمين رغم أنه بارد و قاسي لكن احببته
يونا : ايغوو يبدوا انكي وقعتي في شباكه
بومي : 😅😅اجل أين تاي مند ان رجعت عند جيران لم اراه
يونا : اجل لقد ذهب للعمل
بومي اه حسنا
يونا : أوني ماذا إن عرفو طلاب أننا لسنا من طبقة راقية سنتعرض لتنمر و ظلم ..
قاطعتها بومي
بومي بحزن : لا تخافي سنكونو مع بعضنا لن نهتم لهم
قطعها صوت رجولي قائل
......: اهلا يا فتاتان
بومي و يونا : متى رجعت تاي من العمل
تاي : منذ قليل سأذهب الاكل أنزلن لتاكلن ايضا
بومي : اراسو
في قصر
جمين على هاتف : أنا حقا أسف على ما وقع امس
نانسي : لا عليك جمين المهم أنك سترافقني إلى حفل إفتتاح جامعة
جمين بفرح : اجل هذا مؤكد
نانسي : إذا إلى للقاء صديقتي روزي معي الان
جمين : حسنا حبيبتي
قفلت نانسي خط متحدت لصديقتها
نانسي : اوه متى سأترك هذا سافل
روزي : 😈قريبا حين نأخد كل مايملك
نانسي : حقا حبي يزداد لكريس كل ما رايته
روزي : حسنا هيا للتسوق من أجل حفل افتتاح جامعة
نرجع لجمين
اقفل خط و نزل إلى أسفل قال
جمين : (ينزل على درج ) هل رحلت
سيدة تارا : اجل بني ماهذا التصرف
جمين : لاعليك يا أمي فأنا لم أقول لها اي شئ
سيدة تارا : حسنا أنا ذاهب لمنزلي صغير
سيدة ميرا بستهزاء : يا المنزل لقد باعه زوجي ألم يخبركي
سيدة تارا بغضب : لكن لما 😧😧😧
سيدة ميرا : الانني طلبت أن يبعه
سيدة تارا ماذااا😱😱😱
سيدة ميرا : إلى لقاء لديه إجتماع مع نساء لن أضيع وقتي معكي
تركتها تبكي بشدة الان منزل كان لولدها و حينا تزوجت سجلته بإسم زوجها و ها هو الان باعه
أخدت سيدة تارا محفضتها و ذهبت إلى منزل كي ترى من الذي اشتراه دقة الباب و فتحت عجوزة (جدة تاي : قائلة
جدة : مرحبا من أنت ولما تبكين هكذا
حين سألتها إزداد بكاءها و دخلتها للداخل سيدة تارا :بشهقات أيتها جدة هذا كان منزلي باعه زوجي دون موافقتي وأنا جارتكم أعيش قرب هنا في ذلك القصر
جدة : إصبري حبيبتي فالاخر هو زوجكي
سيدةتارا : أنا صبرت بفضل أولدي أما هو يفضل عشقته علي 😔😔
صرخت جدة لتنادي على بومي
جدة : بومييييي تعالي واعد لنا بعض شاي الاعشاب
بومي : حسناااااااا جدتي (بصراخ الانها في الاعلى )
نزلت اترا تلك نائمة على فخد جدة
بومي : جدتي من هذه
جدة : إنها تسكن قربنا
هزت الاخرى راسها لترى وتتفجأة ببومي
سيدة تارا بتفجىئ : بوميي
بومي : اه نعم عرفتكي لان جدتي أعرفها في صباح أعطيتهم تلك فطائر التي أعطيتني
سيدة تارا : نعم شكرا لكي لا داعي لشاي علي أن أرحل قد حل اليل
جدة : حسنا عزيزتي زورينا فوقت لاحق
بومي : سأرافقي للباب
سيدة تارا : شكرا إبنتي هل تدرسين
بومي : سنلتحق غدا بالجامعة ******
سيدة تارا : اه يا لصدفة إبني أيضا فنفس جامعتكي
بومي بفرح : أتقصدين جمين
سيدة تارا : نعم
بومي في تفكيرها : اه يألهي يبدو أننا من نفس جامعة
سيدة تارا : لكن كيف دخلتي لها يبدو أنكم لستم من طبقة راقية
بومي بقلق :أجل سيدتي دخلت بمنحة خيرية
سيدة تارا : اه أسفة
بومي بضحك : لا عليكي سيدتي
سيدة تارا : إذا إلى للقاء إذهبي لتنامي فغدا حفل إفتتاح
ذهبت سيدة تارا لمنزلها دخلت و وجدت جمين و جونكغوك جالسين و كريس
سيدة تارا : ألم تناموا بعد
جونغوك؛ لا ليس بعد كنا ننتضركي أخبرتنا سيدة ميرا أنكي خرجتي وأنتي غاضية هل أنت بخير الان
سيدة تارا : اجل رأسي يؤلمني سأذهب لانام لا تنسوا غدا جامعة إبنة جارنا أيضا من نفس جامعتكم
سمعتها سيدة ميرا من الاعلى
سيدة ميرا من أعلى : حقا كيف دخلت لتلك جامعة
سيدة تارا بغضب : ولما تريدين أن تعرفي
سمع جمين لتلك جملة وقال في نفسه أتلحقني تلك غبية أعليا أن أشوه صومعتها في جامعة و ابتسم بمكر
جونكغوك : رائع هي لطيفة و ضريفة جدا
كريس بنعاس سأذهب الانام
ونام الكل في قصر وسيدة تارا لم تكلم زوجها على فعلته
عند بومي
بومي : أنا حقا سعيدة لاننا سندرس في نفس جامعة
يونا : ولكن حين ذهبتي قلتي أنه ذهب كي يتصل بحببته لابد أنها من نفس طبقتة ويحبها
بومي : اجل لكن يراودني شعورا ما
يونا ؛ ماهوا
بومي : لا شي إذهبي لتنامي فغدا علينا أن نستيقض باكرا
تاي من خارج غرفة : اصمتن أنا أسمع ضجيجكم من هنا
بومي : ايش تاي حسنااا تصبح على خير ونام كل
في صباح باكر إستيقظت بومي على صوت منبه و دخلت كي تستحم و فعلت روتينها اليومي وجهزت فطور و خرجت لتذهب عند تاي في المقهى تارك رسالة معلقة في تلاجة مكتوب فيها
(أنا سادهب قليلا عند تاي لن أتاخر تناولوا فطوركم صحة و هناء )
استيقظت جدة و يونا ويستعدن أن يفطروا أما تاي مسكين خرج بدون إفطار تناوله في المقهى
في قصر
طرق باب و دهبت إحدى خادمات لفتح باب
خادمة : مرحبا سيدتي
نانسي : ابتعدي أيتها عاهره لا أعرف لما. أكرهكن
دخلت و صعدت عند جمين كي توقظه دخلت غرفته
نانسي : استيقظ جمين علينا أن نتجهز فالحفل لم يتبقى سوى 4ساعات
جمين قفز من سريره حينا سمع صوت نانسي وهو عاري صدر
جمين: ن...انس...ي
نانسي : اجل إنها أنا استيقظ سأنزل عند سيدة ميرا إنها في غرفة معيشة
جمين بضجر؛ لما سيدة ميرا دئما على لسانكي
نانسي بتوتر : لاشئ سأنزل أنزل أنت أيضا علي أن أتجهز للحفلة كي أكون أجمل في مدرسة
جمين بإنحراف صديقيني أنتي دائما جميلة حبيبتي
نانسي : يالكى من منحرف على كل سأنزل الان
نهض واستحم ونزل بشوق عند نانسي ووجدها تتكلم مع سيدة تارا
سيدة تارا : يبدوا أن إبني يحبكي حقا
نانسي : صحيح لكن لما تكرهين سيد ميرا وتفعلين مستحيل كي يكرهها زوجها إفهمي أنه فضلها عليك
سيدة تارا : لكن ياإبنتي ...
نانسي رات سيدة ميرا قادمة نحوها قالت نانسي بصراخ قصد أن تسمعها سيدة ميرا
نانسي بصراخ: لما تحرضينني ضد سيدة ميرا
إنها ألطف عليكي و ليست متكبرة مثلكي وفجاة دخلت سيدة ميرا بغضب