الفصل ده ملعون بجد،انا مش عارفة انزله خالص،بقالي ساعة بحاول، والموبايل بيهنج وحاجات غريبة بتحصل!
المهم وحشتونننييي🌚❤️❤️
انا حاسة ان محدش هيقرأ فبنشر الفصل الصغير ده الي كله بيكتاڤيا مومنت عشان اجس النبض هيهيهي
أنا كنت في فترة إمتحانات ولسه مخلصة امبارح والنتيجة طلعت من ٣ ايام، لملمت شتات نفسي المتبعترة على الأرض ورجعت أكتب بعد إنقطاع ٣ شهور..
فأسفة على التأخير عارفة أن الأغلبية مش هتكمل،وعمومًا قراءة ممتعة✨💛
لو بتحبوا البيكتاڤيا ڤوت،ولو مش بتحبوهم ڤوت بردو وشكرًا عفوًا😂😂😂
• • •
هَل يُمكننا أن نحصُر عدد المراتِ الـتى وَقعـت فيها أوكتـاڤيا في وضعٍ حرج؟
على الأغلبِ لا، فـولي العهدِ السابق بيون بيكهيون لم يَدع من الزمنِ وقـتًا لبـثـه معها حتـى بدأ يَلهو على أوتـارِ خديها،فيُصيبـهما بالحمرةِ ويتوردانِ.
كـانت تُسلـي وَقت فراغِها تُحادِث 'بـوبي' قطـة هيون، وتفـشي غليلها منه بإلقـاء السُباب مِن وراء ظهِره، كـكونه مُختلًا مريضًا في عقلـه لا يُطاق.
شرودِهـا في الفراغِ بينما تُداعب فراء قِطته، مُتذكرةً جـم المرات التـي قضاهـا يتـلاعبُ بـمشاعِرها، مُتلذِذًا بإزعاجـها وإحراجها، أخذَ من أذُنيـها الإنتبـاه، فـما عادَت لـواقِعهـا حتى مرّ صوتِه من بين أذُنيها، مُستقرًا فـي نواحي صدرِها، ومُلتفًا حول قلبها يُضاعِف دقاته.
"من هذا المُختَلُ الذي لا تطيـقينـه يا قِطة؟"
رَفع حَاجـبيه مُتعجبًا يَحسُ ببعضِ الإنزعاج، لـيخطو بقدميه حذو الفراشِ، حيثُ أستلقت هـي على بطنها.
لم تَنزح عن مـضجعها، بل ثَبتـت في موضعِها ما فيـها مُتحرِكٌ سوى قلبـها الذي هاج بـكلماته.
أسرَع يُمسكُ بِإذُنـيها ليَسحبـها نحو الأعلى، فتـتآوه ألمـًا وتعتدلُ بـجلستِها مُمسكِةً بذراعيـه تُحاول منـعهمـا مِن إرتكـاب جَريمةٍ في حقها.
|| أوكـتاڤيا ||
"هَل أبدو لكِ كـرجُلٍ مُختَل؟!"
ضَغـط على أذُنيّ بقوةٍ أكبـر حتى بِتُ أشعُر أنـهما على وشكِ أن يَتحولا الى صلصةٍ مِن الدماء!
"أقسمُ بـربي لـم أقصدكَ أنتَ."
صِحتُ بألمٍ لأغرِز أظـافِري فـي ذراعيه وأنـا على علمٍ بتِلك الحُفر التـي تَركتُها عاهةً مُستديمة يَتذكرهـا كُلما ودّ مُضايقتـي.
أنت تقرأ
القِطَّة || The Cat
Fanfictionماذا يحدُث عِندما يَكتَشفُ وليُّ العَهْدِ مهووس القططِ أن جارية الملكِ بذيلٍ وبأذني قِطَّة؟ - أوكتاڤيا [١٩] - بيون بيكهيون [٢٧] • النَشر| ١٥ أبريل ٢٠١٨ م • الحالة| متوقفة مؤقتًا • التصنيف| عاطِفي، خيالي، مَلكي، تاريخي، إثارة. الغلاف لـ Floralh...