لطالمة احببت الوحدة و الهدوء و الظلام و كرهت الجلوس بجانب الناس و الحديث معهم و اكثر مكان اكرهه هي المدرسة حيث يجب علي الحديث معهم للأنشطة و المشاريع و أشياء أخرى أسمي تكاهاشي رينكو عمري ١٦ سنة و احب القراءة كثيراً و خصوصاً عن التاريخ. في يوم من الأيام دق جرس معلناً بدء إستراحة الغذاء اخذت غذائي و كتاب كان يتحدث عن تاريخ صين القديمة ثم توجهت إلى المخزن حيث انه مكان هادئ .جلست هناك أقرأ حتى اقترب انتهاء إستراحة الغذاء اخذت الكتاب و توجهت للباب و لكن الباب لا يفتح .
رينكو : مالذي يحصل الباب لا يفتح
أصبحت أضرب الباب و أركله حتى أستسلمت ثم بدأت بصراخ لطلب النجدة و لكن لا فائدة حاولت فتح الباب مرة اخرى و أخيراً فتح و لكن أين انا . المكان كان أشبه بغابة خرجت من المخزن و عند خروجها أختفى المخزنرينكو: يبدوا اني علقت هنا
مشيت بدون أي هدف حتى وصلت إلى مدينة و دخلتها و بدأت أتجول فيها
و لكن هاذي المدينة غريبة فهي على الطراز القديم لا يوجد سيارات او هواتف او إنترنيت أيعقل إني رجعت للزمن مالذي أقوله كيف يعقل هذا أرجع بزمن هذا مستحيل . ثم تم قطع حبل أفكاري بصراخ رجل يقولرجل : إبتعدوا الأمير قادم
تفرق الناس إلى جهتين ومر الأمير وهو راكب حصان بني و يرتدي الحصان و الأمير درع أحمر .مر من جهتي و نظر لي و كان يبدوا متفاجئ ثم همس لأحد جنوده . حاولت تنصت و لكن لا فائدة لم أسمع شيء ثم أتى الجندي بتجاهي
يتبع...