إليك أكتب

39 8 0
                                    

أمّا قبل ،
فكيف الحال في السّماء إن كانت الأرض لا تطاق ؟ ، كيف حال توأم روحي إن كان توأمه مشتاق ؟ ..
أ يعاني عزيز قلبي من الوحدة إن كانت هبة قلبه تعيشها ؟ ..
أغار عليك من عتمة قبرك فهلاّ دعوتني لنحيا سويّا ؟ ..
و هلاّ أنقذتني من لوعة الإشتياق ؟ ..
و أمّا بعد ،
فلا بعد بعدك ..

قلب الفاقد على المفقود حيث تعيش القصص. اكتشف الآن