أسوة ٢٠١٩

493 58 16
                                    

لا شكّ في أنك سمعت عن قصة العصفور الذي حميناه في قفصٍ صغير، وحينما فتحنا له أبواب الحريّة أبى أن ينطلق ويحلّق عاليًا...

لكننا ها هنا، نعدكم بأن نحلّق وموهبتكم ونخرج من هذا القفص، إلى ما وراء الحدود!

سنستثمر كنوزًا تستحق الوصول إلى العالمية، ونحتضن مواهبَ يليق بها لقب «أسوة».

وكما اخترقت رواية «شطر من نور» بوابات السماء عندما توّجناها فائزةً في العام الفائت، لديك الفرصة لأن تكون روايتك هي التالية!

اتركوا العنان لحبرِ مدادكم، وغوصوا في شلالاتِ الأفكار المنهمرة، لتكتبوا روايةً لائقة تعيدُ للأدب الشبابي العربي مجده وترفع من قيمة لغتنا الحبيبة.

فهل هذا كفيلٌ لتستقبل أسوة معنا بحلّتها الجديدة؟ وتنتظر بلهفةٍ كل المفاجآت التي نحملها على بساطِ هذه المسابقة؟

فهل هذا كفيلٌ لتستقبل أسوة معنا بحلّتها الجديدة؟ وتنتظر بلهفةٍ كل المفاجآت التي نحملها على بساطِ هذه المسابقة؟

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
المنقّح اللغويحيث تعيش القصص. اكتشف الآن