•°•
هَو يَقطنُ بكيِن منذُ طفولتهِ عِند دخولهِ العقدَ الثاني من عُمرهِ أستَحكم الضجرُ والسأمُ في حياتيهِ
تَماهى لداخلهِ شعورٌ عظيمٌ باليأس
في ذاتِ مساءٍ ما، هو فَكر بقتلِ نَفسهِلكنهُ أستَبدل الفِكرة بأن عليهِ تَشغيل الموُسيقى
وأعدادَ طبقٍ من النُودلز السَميكة مَع شايِ وولونغفي الصَباح أستيقض وقَد أنقذتهُ الموسيقى للمرةِ الألف
واليومَ عَلم أن فتاةً ما أنتقلت لِتسكنَ المنزلَ المُجاور•°•
أنت تقرأ
حَبيِبتي بِكين.
Spiritualهيَ تُعاني من الميِسوُفونيِا حساسةٌ ضد الأصواتِ العالية بيِنما الشَاب في المنزلِ المُجاور مهووَّسٌ بالموُسيِقى .