Come to Daddy +18

اول ممارسه 🔞

هااي بيب'ز  🙂
البارت منحرف 🔞

فوت قبل القراءه .....
وعلقو بين الأسطر ...
انچوووووي ⁦❤️⁩

______________________________________
__________________________
_____________
___

" اريدك عاريه علي السرير وتتاوهين باسمي اسفلي "

ابتسم بخبث بعد أن انهي جملته
بينما هي انعقد لسانها من هول ما سمعته للتو
بدأ جسدها يرتجف ودموعها لا تتوقف عن النزول لترد عليه بتقطع "  ارجوك .. ارجوك سيدي .. أنا لست عاهره لتطلب مني هذا واللعنة " بدأت جملتها بترجي وانهتها بصراخ قهقه هو بخبث  ليردف بنبره حاده  وهو يتلمس خصلات شعرها " تؤتؤ بيبي لا ترفعي صوتك علي ..   "
رغم هذا حاولت دفعه عنها بكل قوتها  ونجحت بالأمر

اغمض عينيه بغضب ليتكلم بحده
" إن خطوتي خطوه واحده خارج هذه الغرفه ساقتل صديقاكي "
ابتعدت عنه وكانت ستركض هاربه من هذا المختل لكنها توقفت بعد أن سمعت تهديده .. هل يهددها الآن واللعنة بصديقاها  هل هو مختل عقليا أم ماذا !! هو يخيرها الان بين حياه أصدقائها  وعذريتها .

اغمضت عينيها بقوه  وفتحتها لتستدير له وتسأله
" ماذا تقصد "  .... لم تحصل على اجابه منه  لكنها متأكده الآن أنه يعني ما يقوله أنه مجرم قاتل لا يرحم  ولن يتردد بقتلهما

هو اكتفي بالصمت لكن لن يترك لها فرصه بالتفكير حتي لقد استغل نقطه ضعفها للتو
جلس هو علي الاريكه الموجوده بالغرفه ليخرج سيجاره ويضعها بفمه  ويشعلها .. تنهدت بضيق   لتقترب منه ببطء  لتتكلم وهي تضغط بقبضتها علي طرف فستانها بقوه " ماذا تريد "
ليتنهد هو " جسدك  " قالها بنبره لعوبه لتنظر له بعدم تصديق لتجيبه بقله حيله  " ما الذي يجب .. علي فعله "

اعتلت وجهه تلك الابتسامه الخبيثه فور ما سمع جملتها .. يعلم أنها مضطره لكنها  استسلمت له واخيرا ..  ستصبح خاضعه له .

وقف ببرود لينحني ليصل لمستوي رأسها لتنظر له برعب وهو اخرج السيجاره من فمه ونفث دخانها علي وجه تلك المسكينه لتسعل باختناق وهي تحرك يديها بطفوليه ليبتسم هو بسخريه  ليتكلم واخيرا
" اذهبي وازيلي تلك القذاره من علي جسدك اولا ".

نظرت له بتعجب لترفع طرف شفتها العلويه بعدم فهم .

أشار هو بأصبعه الي الحمام بينما ينظر بعينيها ليتكلم بحده " عشر دقائق فقط  لتستحمي  أن تأخرتي ثانيه واحده فقط ستندمين  "

بلعت ريقها بصعوبه  لتمشي بخطوات سريعه باتجاهه لتدخل وتغلق الباب بسرعه وتمسك مكان قلبها أسندت ظهرها علي الباب لتبكي بصمت متحسره علي ما يحدث معها ...