كان هو ،أجل هو، هل أنا في حلم كدت أطير من شدة الفرح حتى هو إبتسم أيضا و كأن أمنية له تحققت أنزلت رأسي مرة أخرى و عم الصمت ثانية إلى أن جاء والدي فعدت إلى غرفتي ثم أخبرتهم بالقبول ما إن تركوني وحدي حتى صليت شكرا ما أكرمك يا ربي من أنا حتى تستجيب لدعائي و رحت أبكي لشدة فرحي و بعد أيام عاد أحمد مع أهله و حددوا موعدا قريبا للزفاف لأن احمد مستعجل بسبب عمله ، حدث كل شي بسرعة حتى أعتقدت أني في منام ، شكرا لك يا رب لقد أخجلتني يكرمك فأخبرت مدرستي بالقصة ففرحت لي كثيرا و ضحكت على قصتنا الغريبة

أنت تقرأ
أحببت ملتحي
Roman d'amourمن قال أن الصدف في الأفلام فقط .. أم أنه قدر تابعوا لتعرفوا عما أتحدث 😍