اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لوحة الملاك الساقط، تصوّر سقوط ملاك من الجنة من قبل الإله، نلاحظ محاولة إخفاء الملاك لتعابير وجهه من خلال تشابك يديه. على الرغم من محاولاته لإخفاء تعابير وجهه ، فإنه لا يمكن أن يخفي منا مشاعره من خلال ما نراه في عينيه. هناك نظرة الثأر والغضب في عينيه. إنه يعرف أن أحدًا سيدفع ثمن طرده من جانب الإله. إلهام كابانيل لهذا العمل كان في قصيدة ملحمية لجون ميلتون في عام 1667 ، الجنة المفقودة والملائكة الذين سقطوا ، في العمل نرى الملاك "الساقط" - سقط من النعمة ونفى من الإله. عندما قدم الرسام اللوحة للعرض صدم هذا الموضوع فقهاء المعرض لأن الطلاب لم يقدموا لوحة تصور الشيطان. حيث اللوحة تمثل جانباً من الشيطان، وكان مفهوم معرضهم رومانسي مما عرض الرسام لانتقاد على هذه اللوحة.
