تننتقل (بارك جي آه) إلى كوريا لتحقيق حلمها ، لكنها ستواجه العديد من الأحداث الغريبة و المضحكة في حادث مروع يجمعها بأخيها ، مالذي يمكن لفتاة ضعيفة أن تفعله ببلاد بعيدة..
تذكير : جي اه : اااه ، اين ذهب الفستان الاصفر؟؟ فتح الباب فجأة . جي اه: (بينما تلتفت للباب) : هنالك شيئا يسمى طرق الب- لم تكمل عبارتها لانه كان يقف و دموعه حفرت طريقها في وجهه! ------------------------------------------------------------------------------------------------------- جي اه : ما هذا ؟ مهلا ، لم أنت ت-تبكي؟؟ جيمين : مالذي يحدث ه- ، يااااااه ج-جونغكوك ، لم تبكي ؟؟ وااااه هل ابكيتك جي اه؟ جي اه: ماهذا الهراء الذي تقوله الآن؟ هل جننت؟؟ لم قد أجعله يبكي !؟ ليس و كأنني سأضربه أو شيء من هذا القبيل، بجديه!! جونغكوك : توقفا الآن ! أنا أبكي الآن ، هيونغ انظر انظر ، ألا ترى دموعي الغالية؟؟ ... صمت الجميع و هم بحدقون ببعضهم باستغراب ، ثم ذهب جيمين للخارج و أكملت جي اه ما كانت تفعله ، جيمين : إنها دموع تماسيح ، أنا متأكد! (قالها و تليها ضحكة خفيفة) جونغكوك: اااااييشش ، لقد أحببت حليب الموز ذلك حقا ! تبا! من الغبي اللذي أخذه؟؟ اااه عقلي حائر حقا ! جي اه: انه حليب موز جونغكوك ، فلتذهب لشراء آخر ، حقا! ما المهم في حليب الموز ؟ جونغكوك: كيف تتجرأين؟؟! صفعت جي اه رأس جونغكوك و قالت له، جي اه : أنا أكبر منك أيها الغبي ! كيف تتجرأ؟؟ هاا ؟ جونغكوك : تششه ، نحن في نفس العمر آنسه جي اه . جي اه : انا اكبر منك عقلا عزيزي! نامجون : مالذي تفعلونه بحق السماء؟! جونغكوك سنتأخر على التدريب ، هيا بنا ، بسرعه ! جونفكوك: حسنا ، هيونغ ، انا قادم ! *حليب الموز كان سيكون رائعا بعد منتصف الليل ، اللعنة* ذهب الجميع للتدريب و بقيت جي اه ترتب أغراضها ، بينما ترتب اغراضها بداخل الخزانة ، فكرت في اخذ جولة بالمنزل ، فخرجت من غرفتها ، و أصبحت افكارها تتسابق لذهنها .. -ألم يقل تايهيونغ ان غرفته بجانب غرفتي؟- ، -أيجب ان ارى غرفة جيمين؟- ، -هل يعقل أن نامجون يخبئ فتاة بغرفته ؟ ، أم أن جونغكوك لديه ثلاجة خاصة ب حليب الموز ؟!!- ، " و اللعنة جي اه ، ألن تصمتي لدقيقة؟" خاطبت نفسها حتى تسكت تلك الأفكار .. تريثت جي اه لدقيقة لأنها رأت بابا مفتوحا ، " ماهذا؟ أيجب علي الدخول ؟" تساءلت تلك الحائرة أمام الباب، جي اه : حسنا سأدخل ! . ................................................... -Ji ah pov- بينما كنت امشي بالممر رأيت باب غرفة مفتوح ، كانت ذا طراز ، جميل ، رقيق و عصري ! أحببتها حقا ، ترامت ألوانها بين الأصفر و الأبيض ، ألواني المفضلة ،
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
