كيفية تطوير الجانِب الأجتماعي لدى الأنفِب؟
- في البداية الأهتمام بِصدق والأحساس بأهمية الجانب الأجتماعي، سيدفع الأنفِب للبحث والتَعلم عن المهارات الأجتماعية، مِما يجعله يدخل شيئًا فشيئًا إلى المُجتمع! وسَيساهم في تطوير شخصيتهِ، وبالتالي تطوير حدسه وتوظيفه.- أما بالنسبة إذا ما فقد المُعالج إتزانه وتشابكت الأمور، أي شخصيتهُ تفقد إتزانها فهذا يدُل على أمرين؛
أولاً، أما أن هذهِ الشَخصية تحاول تغير نمطها وتذهب لتَعيش حياة ليست لها.
ثانيًا؛ أو إن هذهِ الشَخصية تتعرض لضغوطٍ، كأن تعمل 'في وظيفة لا تُناسب قُدراتها' فمثلاً مُعالجٍ يعمل في وظيفة تَتطلب منه تَركيز حسي 'S' أو منطق وإنضباط ودليل وحُجة 'Te'- بالتأكيد سَيفقد الأنفِب توازنه وهو يواجه أمور لا يعرف كيف يَتحكم بها! بينما البيئة المُناسبة والمثالية له، هي أن يعمل في الصالحِ العام وإن يَتعامل مع العُواطف والمشاعر والفُنون والأبداع وكُل أمر يحكمهُ معيار "الحُب - الكُره" وليس معيار "مَنطقي - غير منطقي".
.
أنت تقرأ
INFP
Random| إن كنت من نمطINFP فهذا الكتاب سيناسبك أقوال،إقتباسات،محادثات،وصفات لنمط INFP | عالم INFP