أحببت إبن زوجي (مكتملة)

15

البارت 16: 
سمعات شي صوت رجولي جاي للبيت كايهضر مع الخدامة  هي عرفات بلي هادي نهايتها غايكون احمد لي عرفها فالدار غطات وجها بيديها الصغيورين حتا حسات بشي يد كاتحاول تحيد ليها يدها من وجها بقات كاتشوف فالارض حتا سمعات 
 " شكون نتي " هااد الصوت ماغريبش عليها فايت ليها سمعاتو مايمكنش هادا ماشي صوت احمد هزات عينيها بااش تلقا الصدمة
ليلى: 😳 امييييييين 
امين: شكون نتي ومنين جاتك سميتي 
ليلى:  مامتيش يااك نتا بااقي عايش هه اناا والله تا كنت عارفا ماغاتخلينيش ( عنقاتو) 
امين: حيدي يديك ألالة خرجو هادي من هنا
 جااات هدى وشافت ليلى لدااخل وجراتها من يديها وخرجاتها لبرا اما امين فهو هز زياد بين يديه وقاليه
امين: زياد هاهو خوك امين جااا لعندك هه 😘😘
***نرجعو عند هدى وليلى 
ليلى: عافاك أهدى شنو وقع
هدى: (كاتغوت) امين رااه ماماتش  هو تعرض لموت نصفي فهمتي ومن بعد العملية الاخرى فقد جزء من الذاكرة ديالو وهاد الجزء كونتي فيه نتي وهو دابا عايش بيخير ونساك خلينا هانيين إرحمباك راه حتا زياد عايش بيخير مع خوه امين
ليلى: اااش كاتخوري نتي كيفاش خوه هاداك راه باباه
هدى:(بشفقة)عافااك اليلى سيري فحالك بلا مشاكيل نساي انك كنتي عايشا هنا كيما نسيناك حنا يلاه سيري دابا 
 ليلى مشات لدار والديها مسقط راسها وهيا كانت كاتمنا غير كون بقات فبويا عمر غير كون ماتت هيا وتهنات رجعات للدار باش تسمع صدمة اخرى هي ان حتى واليديها كانو عارفين بلي امين عايش ولكن احمد كان كايعطيهم الفلوس باش يسكتو تلات بيها الايام ولكن عمرها ماستسلمات كانت عوالا غير يصبح الصباح تمشي عند احمد لشركة باش توريه بلي هي حمقة ومسطيا ديال بصح نعسات وهي عيانا ***عند امين لي لقا عقدة مع اسم ليلى حيت منهار خرج من سبيطار وهو باغي يعرف شكون