أحببت إبن زوجي (مكتملة)

16

البارت 17: 
 منهار خرج من السبيطار وهو باغي يعرف شكون هاد ليلى حيت كايسول شي وااحد عليها كايتبدل فيهوم اللون وكايقلبو لموضوع صاف حتا ظن انها شبح عائلة الجودي 
 اصبحنا واصبح الملك والجبروت لله ***عند ليلى لي لبسات كسيوة باللون الزاهي لي جا مع بشرتها البيضاء جاات كيووت ههه واخا هيا يالاه عندها 21 مشات لشركة احمد الجودي بدون موعد وبدون خوف دخلات بواحد عزة النفس وتا واحد ماقدر إقرب ليها حيت كلشي عارفها كانت فسبيطار الحماق دخلات عند احمد بلا مادق الباب شافها ومشات فضلوعو واحد الرعشة بحال الا تصرفق 
احمد: ياك كنتي فسبيطار اشششش جابك لعندي 
ليلى: جابوني رجلي
احمد: غاتخرجي ولااا نطري فيك شي موصيبا
ليلى: هاني كانتسناك
احمد: (تيزير على سنانو) لييييييلىىىىىىى 
ليلى: عيونها .
احمد:  انا راه الا ماخصرتش خليتك راه غير على ود ولدي امين فهمتي 
 ليلى : شوف نتا اكبر قوااد عرفتو اصلا باراكا عليك غير الفضيحة ديال انك دخل مرتك لسبيطار الحماق ماعمرك غاطفرو وزايدها بالكدوب قلي لامين بلي زياد خوه اصلا هاديك هي لي ماغاتكونش وكون عرفت راسي حاملا ممنك كون شنقت راسي فهمتي ولا لا 
 احمد تعصب وعينيه حمارو جرها من يديها وخرجها لبرا حتا طيحها على ركابيها ناضت وخرجات بحالها وكلسات فالكراسا لي حدا شركة حتا بان ليها امين بلوطو ديالو جاي وهيا تقادات ومشات عندو ودقات شرجم طوموبيل 
امين: ( هبط شرجم) شنوو 
ليلى: حلللل 
امين: ها هو حل اش كاين 
ليلى:  يالاه نتحركو من هنا ماتسولنيش علاش اصلا انا نعاود ليك
امين ديمارا ومشاااو حتا قربو لحدا لبحر وهوما يحبسو 
امين: وي شكون
ليلى:  انا صديقة العائلة سميتي مريم جيت عند سي احمد قبيلا ولكن لقيتو مامساليش شويا