أحببت إبن زوجي (مكتملة)

11

البارت 12: 
احمد: اش كاتخوري نتي هادا لي فكرشك ولدي يااك
ليلى: من نيتك هاداا رااه حفيدك ولد امين 
احمد لاااا نتي حماقيتي ديال بصح 
 احمد خدااا ليلى لمستشفى الامراض العقلية وخلاها تما حتا ولدات وخدا ليها ولدها شي مرات كان كايجي يطل عليها بنضرات الشفقة كانت مرة تغوت فوجهو وتقوليه بلي هي كاتبغي امينه ومرة تبغي تقمشو ومرة كاتنفاجر بلبكا حتا مابقاش احمد كايجي يشوفها ولات هي كاتكلس حدا واحد السرجم صغير وتبدااا تغوت 
 ليلى: انا مااشي حمقة خرجووني من هنا هئ هئ هئ هئ هئ بغييت ولدي خرجوني (بداية القصة) 
 حتا كايجي الممرض كايدك ليها البرا وكاتنعس حيت كانو كايعتابروها حمقة وبلا عقل كايديرو ليها الضوء الازرق فعينيها باش يخدروها مغناطيسيا واحد الحصة داز الطبيب من الغرفة لي كانت فيها شاف ليها فعينيها لي كانو كايجدبو اي واحد بدون شعور وطلب يدخل عندها كانت كالسا فالركنة وطاويا رجليها عندها وكاتشوف فيه هو بقا حدا الباب حيت خايف منها لا تقجو ولا ضربو كايعتابرها حمقة هضرب معاها وقاليها 
الدكتور: انا هنا باش نعاونك رساي وماتحاوليش تصرفي خايب
ليلى: 😶
 الدكتور خالد زاد شويا للقدام وكلس حداها وهي مادارت حتى شي ردت فعل قرب ليها لشعرها وقاليها ماتخافيش انا هنا باش نداويك قاليها سرحي رجليك وهي تسرحهوم قالها شنو سميتك قالت ليلى قاليها انا غانمشي والحصة جايا غايجيبوك عندي غاناونك تخرجي من هنا 
ليلى: وااااش بصح غانخرج 
خالد: اااه اكيد 
 أصبحنا و أصبح الملك لله جاو الفرمليات شادين ليلى من يديها خايفينها لا دير ليهوم شي فضيحة حيت كايعتابروها حمقة دخلوها لغرفة 912 لي كانت غرفة الدكتور خالد دارو ليها السماطي فيديها لي كاينين فواحد الكرسي متحرك جا عندها الدكتور خالد وقاليها واش عقلتي عليا 
 ليلى:..