البارت 2

44 2 0
                                    

بدأت كل القصة سنة 2014 عندما تعرفت به اصبحنا نحب بعضنا جدا وكل يوم كان حبنا يكبر جدا كان يراني كل شيئ في حياته لدرجة الجنون كان يحبني حتى اكثر مني وغيرته لا توصف كنت كل ليلة احكي له معاناتي مع اهلي وكان يهدئني ويصبرني ان كل شي سيكون بيخير ويقول انا سندكي لا تخافي كانت ضروفي صعبة لم اكن املك هاتفا ذلك الوقت كنت اكلمه من هاتف امي او احيانا اخي كان ينسيني كل همي كنا طوال الليل نمزح ونتكلم ونشتاق ونحب ببعضنا كان حب عذريا طاهرا شرفيا حتى عند ذهابي للمدرسة عندما كنت ادرس كان يوصلني لباب المدرسة ويذهب وعند نهاية اليوم الدراسي اجده منتضرني لنعود معا انا وهو بنفس المدينة بنفس الحي الذي نسكنه انا وهو بيتهم مقابل بيتنا عندما يخرج يخبرني انه سيذهب وسيشتاق لمحادثتي ليلا كان يتصل بي ليخبرني بذلك كان يوصيني بأن انتبه لنفسي ولا اهتم لشئ احببته كثيرررا واحبني اكثر كان يعدني دايما اني كل شي سيكون بخيررر عند كل نهاية مكالمة..
لم يكن لي اصدقاء حتى بالمدرسة لم اكن اريد ان اتقرب من احد كان هو كلشي بالنسبة الي كان هو سندي حياتي عمري قلبي كان ملئ عيني لدرجة اني لم اكن حتى اتجرء ان انظر لشاب كنت ولازلت وسأضل احبه جددا كنت اواجه ضغطا كبيرا من اهلي بسبب فتاة ادعت انها صديقتي ومن اختي اخذت رقم هاتف امي واصبحت تكلمها اشياء عني وامي لم تكن تصدقني كانت تصدقها حتى لو اقسمت واخبرت امي الحقيقة لم تكن حتى تنظر لي وبعد قصة طويلة ذهبت هذا الفتاة وتزوجت وكانت قبل ذلك تعاديني وتجعل الفتيات يضحكن علي وكنت انا ابكي واجلس لوحدي لانني لم اجدد من يهون علي هذا غيره فكتفيت به لوحده

كان يقف ذو الشعر البني والعينان البنيتان والجسم الرشيق والمتناسق صاحب القلب الطيب الجميل الرقيق الحساس الذي لم يك يملكه غيره لينتضرني ف احكي له ماجرى في الطريق فيفعل ك العادة ويهون علي كل شيئ 
اعود للمنزل لاجد تعبي معاناتي وهمي اغير ملابسي واحيانا اتناول طعامي واحيانا لا اتناوله ف ابدء ب اعمال المنزل واغسل الصحون وعندما اكمل كل هذا اذهب للاستحمام واتي لادرس فأنام ك العادة لكن عندما استيقظ اكمل واجبي المدرسي....
يكون الليل والضلام قد حل فأذهب لعالمي الثاني وهو حبيبي 🙈

أنثى بعثرتها الأيام حيث تعيش القصص. اكتشف الآن