نطق كوك بكلمته لتصعق ليندا مما قالهُ
ليندا: ماذا قلت
كوك: قلت ان اخيكي ضيفٌ عندي سوف اكرمهُ بضيافه لا تقلقي
لتنزل ليندا من على السلالم و هي مسرعه نحو كوك إمسكة كوك من قمصه مقربتاً ايهُ منها لتتصارع عينهما و تنطق
ليندا: ان حصل شيءٌ لأخي لن ارحمكَ ابداً (بغضب)
كوك: اوهه اصبحتي قويه و جريئة في نفس الوقت (بسخريه)
انتي تتحدي الشخص الخطء
تركة ليندا قميصهُ بقوه و غضب
ليندا: لما تفعل ذالك ماذا تريد مني هااا(بصوت اشبه بالبكاء)
ثم تحولت معالم ليندا الى السخريه لتقول
ليندا: هل هاذا فقط من اجل كف اعطيتك اياه هل تريد ان اضربك مره اخرا؟هاا! هههههه
تحولت معالم كوك الى الغضب اشبه بالوحش الذي يريد قتل اي احد امامه
مسك كوك ليندا من فكها ليقول:اياكي و سخريه مره اخره و إلا اعدك اني سوف اقطع شفتيكي الكرزيتين
سحب كوك ليندا من معصمها الى القبو و دفعها بقوه كادة ان تتعثر لكن لم تقع لحسن لحظها لترفع نظرها و تجد اخها الملطخ بدماء ركضت إليه مسرعه و احتضنتهُ و هي تبكي
ليندا :اخي ماذا حصل معك(ببكاء)
تاي:لا تقلقي صغيرتي هل انتي بخير
ليندا:انا بخير انت لست بحالةٍ جيد اخي(ببكاء)
كوك:اشش انا الان اشاهد فلماً تركي يا رجال احظرو لي مقعد و فوشار لكي استمتع بدرامه التقليديه(بسخريه)
ليندا:العنه عليك جيون ماذا تريد هاا(بغضب)
كوك:أُريد الستمتاع فقط لا اكثر لما سرحتي بي هل انا وسيم الى هاذا الحد
ليندا: اسمعت الان قمامه تتكلم هل من مترجم هنا فأ، لا افهم لغة القمامه قالتها لتطلق "تشه"ساخره
تاي:لو كنت مكانك لأخذت ما تبقى من كرامتي و رحلت بصمت
وقف كوك بغضب ليسحب ليندا من بين يدي تاي و يقول
كوك: جهزي نفسك ف غداً موعد زفافنا (وهو يشد على معصمها و هي تتلوى من الألم)
ليندا:بصدمه:ماذا هل انت مجنون لن اتزوج عاهر مثلك
كوك:(مسكها من شعرها )كلامي سوف يتنفذ غدا زفافنا و سوف اترك اخاكي اذا وافقتي
ليخرج كوك المسدس و يصوبهُ نحو تاي
كوك:ماذا قلتي
ليندا:(ببكاء)لا لا
كوك: هي اريد رداً واضحاً و إلا قتلتهُ
تاي: اختي لا توافقي فل امت هاذا احسن من ان تتزوجي فاسك
ام عن ليندا اصبحت بين حائطين لا يتوقفا عن تحطيمها
لتقول ليندا
يتبع....
أنت تقرأ
في قصرِ جيون جونغكوك|| "THE HELL"😈❤️[مُكتَمِلَة]
Mystery / Thrillerجونغكوك اسمي جونغكوك صغيرتي انا الذي يحب ان يتملك لا ان يملك، من انت ماذا تريد؟ انا هوه جحيمك انا من سوف يتملكي من اجل لا شي... سوف تندمين هه.. #بتس 1 مبسوطه :) «تأكد تمامًا أنني الكاتبة الأصلية للرواية ، وإن وُجدتْ في مكانٍ آخر فهي مسروقة حتمًا»...