في قصرِ جيون جونغكوك|| "THE HELL"😈❤️[مُكتَمِلَة]

15

؟؟:اين هم

الرجل:انهم في الحديقه على ما اعتقد انهم يتنزهون 

؟؟:ممتاز راقبهم حتى اعطي لك الإشاره

؟؟في نفسه (وقت بين يدي عرفت نقطة ضعفك ايها الخائن)

في مكان اخر

ليندا:الجو جميل اههه 

لينظر كوك إليها ويبتسم ابتسامه غريبه بنسبة لها لأنهُ ليبتسم بتلك الطريقه ابدا فهي حفظة إبتسامتهُ 

ابتسامه شريره،ابتسامة نصر ،إبتسامة مستفزه،و إبتسامه الجنابيه و غيرها من الإبتسامات 

جلسو كل من ليندا و كوك على العشب الأخضر كان مكانً ساحراً 

شردة ليندا في افكارها و كانت الأفكار عباره عن 

لما هو هاكذا لما اصبح لطيف في ليلةٍ و ضحها 

تزوجني اجباري و دعاني بالعاهره و عذب اخي و حرمني من رؤيت ابي 

(للعلم ليندا ما بتعرف انو ابوها في غيبوبه)

كل تلك الأسئله كانت تحوم في عقل ليندا و كوك كان فقد يحدق بها بكل حب اصبح يريد تملكها و إخفائها عن العالم و هو خائف من ان ترفض حبهُ ولاكن كوك اخذ عهداً على نفسهِ ان رفضة حبهُ لها سوف يحبسها في غرف بيضاء لايوجد بها ولا أي فتحة تهويه ولن يراها غيرهُ او يتقتلها و يقتل نفسهُ ضحك كوك على تفكيره الغبي كوك: مستحيل ان تتأذا طالما هي بجانبي

عقدة حاجبيها ليندا لأنهُ كان شارداً يحدق بها و يتكلم كل معتوه ضحكة على منظرهِ فهو كان مضحكاً جداً 

كوك:ما بكي لما تضحكين(كلأطفال يتذمر)

ليندا:(دون التوقف عن الضحك)من هي..ضحكَ...من هي التي لن تتأذا (نهمرة بضحك*

كوك:اصمتي يا فتاة وإلا ..

ليندا(بضحك):وإلا ماذا 

بعد ان خرجت تلك الكلمات من ثغرها احست بشيء رطب على شفتيها و كان يتحرك بكل لطف و رقه نعم..كانت شفتان كوك الذي انقض على شفتيها لقد تصنمت من تلكَ القبله و كأنها تعبر عن كل شيء لتبادلهُ بعد ثواني معدوده

فصلو القبله لحتياجهم للهواء

ليندا بصوت مُتخدر:لما قبلتني ؟