في قصرِ جيون جونغكوك|| "THE HELL"😈❤️[مُكتَمِلَة]

21

لا تنسو الدعم هيني ما تأخرت في الكتابه هل مره اموااه
تنسوش الدعم بحبكم

إستيقظ كوك و هو يتأمل ذالك الملاك الذي ينام بينَ أحضانهِ ليبتسم على لطافتها
لم تدوم هذه الإبتسامه طويلاً ليتذكر أنها ذهبت مع يونغي و إنها لا تَكن لهُ بأيِ مشاعر و هو الأن يسميها بالخائنَ او العاهرَ

إستقام ليلبس ملابسهُ بينما هو ينظر لها ليبتسم إبتسمت نصر و خُبث ليذهب و يُغلق الباب بإحكام

ذهب إلى العمل بعد أن إستحم و هيئَ نَفسهُ و بعد مُده تذكرها أصبحت في عقلِهِ تحوم هو كانَ سعيداً بِروئيتها لاكن غاضب مما فعلتهُ معهُ فهو أحبها و بسبب فعلتها أثبتت لهُ أن كُلَ الفتياة متشابهات مثلُ أُمهِ الخائنه

دخلت عليهِ السكرتيره و لِنقل العاهرَ بكل دلع و حركاة قذره ناطقه من بين ثغرها:
"كوكي إلا تُريد جوله صباحيه فأنَ شُحناتي قد إرتفعت أنقذني عزيزي"

لينظر لها بطرفِ عينهِ من الأسفل إلى الأعلى نطاقاً:
"لما لا"

ليسحبها نحوهُ مقبلاً إياها بكل قذاره و شهوه جامحهَ 
و بعد ساعه من فعلتهم الشنيعَ إستقامَ من فوقها ليرمي عليها المال قائلاً بكل بروده:
"هيا إذهبي من هُنا أيتها العاهرهَ"

أما عند يونغي فحاول البحث عن ليندا بِكل الطرق إلى أنهُ فشل ولقد علمو أهلها بهاذا الأمر لم يخبر يونغي الشرطه لأنهُ سوف يُهدد حياتها بالخطر فهو علم أن جونغكوك هو من خطفها و لا يُريد تسبيب الخطر لها 
فهو يُرد أن يجدها هو

لقد مرة عدة أيام

.......

"لا جونغكوك إبتعد عني أرجوك إبتعد عني"
صرخة تلك المُقيد بِسلاسل بينما هي تأكلُ الضربات من منَ أحبتهُ و عشقتهُ

نطق جونغكوك بينما يضرب بها بالحزام الخاص بهِ
"هل يؤلمكي تؤ تؤ تؤ لا تخافي سوف تَتَعودي على هاذا الأمر"

نطق ليندا بينما تصرخ من الألم
"سوف تندم أنا أعِدُكَ"

سخر منها قائلاً
"من سوف يندم ها أنا  لا ولن أندم على تعذيبكي و إغتصابَكي فأنتي خائنه لعينه ...أنتي فقط عاهره"

نطقة بِكل هدوء بينما مُغمضه مَقلَتيها:
"سوف..تن..تندم"

نطق ساخراً منها للمرة الألف
"ههه أنتي فقط عاهره لدي لن أندم على عاهره فأنتي خائنَ"

نطقة بِكُل هدوء ممزوج بالبروده:
"أنا لم أخُنك"

تحولَ وجهَهُ لِلون الأحمر من الغضب ليمسك فكها قائلاً
"وللعنة تقولي عن نفسكِ بأنكي لستي خائنه و رأيتُكي تمسكين يدهُ و تَركتني في العذاب أربع سنوات و أنا أبحثُ عنكي و أنتي مع حبيب القلب و تقولي لستي خائنه أربع سنوات و أنا أتعذب بسبَبِكي لقد أحبَبتُكي لماذا فعلتي بي هاذا"

سقطَ على الأرض بينما هو يبكي بهستيريه لنظرة لهُ ليندا بينما منداخلها مكسوره لتنزل دمعه حاره من عينها بتعب
قائله:
"أكرهُكَ لأنك عودتني عليك لدرجة أنني لم أعد أُريد الحياة من دونك أكرهك لأنني أحبكُ جداً"

بعد أن قالة كلامها لتنهمر بدموع بينما هو أيضا يبكي لينظر لها ليخرج الى الخارج لكي لا يؤذيها أكثر فهو يعشقُها هو أصبح مثل المدمن على المخدرات مع إنهُ يعلم بأنهُ خطر إلى أنهُ متُمسك بهِ

ذهب الى مكتبهُ بينما علامات البرودهَ طاغيه على ملامِحِهِ جلس على كُرسيهِ مُرجعاً خُصلات شعرهِ الى الوراء

لينفتع الباب بقوة كبير ليرفع أعينهُ ناظراً الى من فتَحهُ

قالت السكرتيره بخوف
"سيدي هو دخل بدون إذن"

ليؤشر لها بالخروج قائلاً لمن أمامِهِ
"ماذا تُريد"

يتبع..