بدات اسيل الخدمة، و ماهيش حاطة الحاجز تع حياتها الشخصية في خدمتها كانت تتعامل مع التلاميذ بكل حب كانهم تع ابتدائي مش تع ليسي و باك ، كان هادا استاذ عماد استاذ مثقف تع رياضيات ، من نهار لي جات عجباتو وحس في عينيها لمعة تع حزن و انكسار ، بصح هي ماخلات حتى واحد يتقرب منهاولا يتعرف عليها لا معلمات ولا معلمين ، واحد النهار نسات ساكها في القسم ، خلصت خدمة كي جات خارجة لقات طفلة صغيرة تحضن في ختها اقل منها ، وتقلها ماتبكيش راني معاك ديما ، حكمتها الغصة في حلقها ، وراحت زربت للدار دخلت للدار جبدت لمفاتح ملجيب تعها و حلت لباب و ماقفلتوش مامبا دخلت طول ترمات فاللاض تبكي بالشهقة و تعيط و تقول : علاه علاه ودرتيلي هكدا درتلك كلش نحيت من فمي و مديتلك به ديريلي هك ، فهاداك الوقت لقى عماد صاكها وكي جا يمدهولها لقاها تزرب فمشيتها ، باقي يلحق فيها حتى وصلت للدار ، شافها كيفاش تبكي و تعيط بالشهقة وجعو قلبو ، راح طيشلها صاكها فاللارض و غلق الباب ، و حضنها و قالها: ابكي ابكي متشديش فقلبك ، بكات هي و عيطت حتى عيات ، خلصت و بقاو غير دموعها سقساها وش صرا معاها و حكاتلو كلش و هي تبكي حتى رقدت هزها و بقا يحوس فالبيوت على بيتها كانت الدار F3 خاطر هي هاداك وش لقات ، حطها في سريرها و غطاها وراح ******* وشرايكم لبنات اعطيوني رايكم فيها راني نكتب و نستمد فالافكار ، بقات حلقة ولا زوج و تخلص عماد👇
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
