حتى لهاداك النهار ، وين روحت اسيل غلبانة من الخدمة و القراية ، لقات رسيل راقدة ، رقدت مام هي ، اسيل طول عمرها نومها خفيف ، و كانت راقدة في الصالة و هي قريبة من الباب ، راقدة حتى تسمع صوت الباب تحل و حس خطوات تع زوج عباد و لا ثلاثة ، حلت عينيها لقاتهم لولاد جيرانيهم لي يضلو يتحرشو بيهم و يقلقوهم ، تخلعت ناضت ليهم و تعيط واش جابكم لهنا و فطنت رسيل على حسهم و عياطهم ، كانو يحاولو يتعداو عليهم ، الجيران سمعو الحس على 12 تع الليل و البنات مش مالفين يديرو الحس ديما كالم و عاقلين ، طلعو يشوفوهم لقاو ولادهم يحوسو يتحرشو و يتعداو عليهم خرجوهم من الدار و بخصوهم بصح مقدروش يشكيو بيهم كومام راهم ولادهم ، مالا قالو للبنات بلي هوما لي لازم يمشيو من هاديك الدار ولا مهمش مسؤولين على واش حيصرالهوم كان تما عمر اسيل 17 سنة ولعام لي وراه عندها باك ، خرجت الغدوة الصباح هي و ختها من الدار حوسو على بلاصة خلاف يسكنو فيهم و لقاو دار صغيرة F2 بعيدة شوي على وين كانو ساكنين بصح قريبة من المدرسة و الحوانت و غيرها يتسما مش معزولة ، من هاداك النهار ولات اسيل عايشة على اساس طفل في الصيف ديما دير كاسيكطة و دخل شعرها تحتها و تهبطها تغطي بيها وجهها باه مايبانوش ملامحها الانثوية ، بصح رسيل بقات عادي ، في الثانوية كامل يحسابوها خنثة و يضلو يتمسخرو بيها و يقولولها الجنس الثالث و غيرها ، كانت هي تخدم فحانوت تع مواد غذائية تع واحد الشايب "عمي موح" ، كان علابالو بحكايتها كامل و كان توجور يساندها و يعاونها
*****
رايكم البنات
أنت تقرأ
لماذا خدعتني!💔 جزائرية
Storie d'amoreفتاة تعيش على شكل ولد به تعيش ختها فالرفاهية مي تخلصها غالية