° Make the apartment the most beautiful apart in the life of lovers .. 💔 🕊️
مرت السنه الأولى لبراندي و رايان و هما بعيدان عن بعضمها ، هزَّ ما فيهما الشوق . و لم تلتقي نظراتهما و لو لقليلِ ثوان ، تزوج هو و بدأت زوجته بحق التودد له ، براندي ما كانت تريد جرح ليون فتجاريه في المشاعر و كما نغمض العين و نفتحها نجد أيام مضت سريعاً. مرت هكذا على براندون و رايان و الجميع .
في يومٍ ما أخيراً تشجع ليون و قال اليوم سأعترف لها و ليحصل ما يحصل كان يُسائل نفسه لكن أن أخبرتها رُبما تُحرج مني ! أأتترك البيت لقاء ذلك؟ لكن ما عدتُ أستطيع كتمان الحب لها بداخلي يجب عليَّ ذلك سأضع قربان للمسيح و أمضي إليها .
خرجت براندون من العمل منهكةُ البدن و الفكر آملة بأن تصل المحطة و تلمحه يين الحاضرين. تفاجئت عندما رأت ليون بأنتظارها خارجاً أقبلت عليه فأبتسم و قال أريد أن أتمشى قليلاً معك إن سمحتِ. هزت رأسها موافقه فبدأ كل منهما السير تجاه المحطة و هو غير دارٍ لمَ تسلك هذا الطريق. تبادلا أطراف الحديث أثناء الطريق و كان كلامه الأكثر فقد كانت تصلي داخلها لتراه.
عندما وصلا للمحطة سائلها مُتعجباً ماذا نفعل هنا براندي ؟ لم تجبه فقط أكتفت بالتلميح له نحو قطار المعسكرات. فهم و هزَّ رأسه و شجعه قلبه فقال بصوت خفيض رقيق براندون ! أجابته بتنهيده صغيره منها و هي مصوبة نظرها نحو شابٍ ما أستطاعت أن تلمح جميع ملامحه من بعيد لكن قلبها كان يئن و يقول لها هذا هو رايان بذات قلبه فنحنُ القلوب لا نُخطئ بعضنا أبداً.
بينما تابع ليون و هو خجل واضع لنظراته بالأرض أريد أن أخبرك بشيء ما لكن لا تقاطعيني فأنا و قبل ان يكملها و ينطق حروف الحب من ثغره ركضت هي تاركة إياه يتخبط على وجهه ذات اليمين وذات الشمال ركضت سريعاً ما إن أقتربت حتى صرخت رايان ألتفت رايان كان الصوت مألوف لقلبه قبل مسمعه ألتفت و وجد براندي تركض بإتجاهه أهي حقيقيه ما صدق عيناه حتى تَلمسّها و هي تقفز في صدره لتحتمي بحضنه قليلاً وضع يده على شعرها و سمع صوت بكاءها و شهقاتها أنزل رأسه و أشتم فعلاً رائحتها فعرف بأنها لم ترحل عن دنيا هو فيها ضمها بقوه حتى تأوهت فأعتذر دامعاً فقالت و الدموع ملءَ عينيها و وجهها ما
أما زال وجهك يحمرُّ عند الحُزن ؟ فقال غير مصدق بعد أن أنطلقت صافره القطار و تلاها القطار بدقائق تلمس فيها رايان محبوبته ليطمئن إذ ما كان سوءٌ قد مسّها .
براندي أنتِ هنا أمامي جاوبته بدموع موافقه أريد الإعتذار عن كُل ما جرى لكِ كان ذنبي. رفعت يدها لوجهه و ألتصق جبينهما و كأنهما في صلاةٍ خاصة بهما و قالت بعد وهله كان يُراقبهما فيها ليون سابل المدمع : ما كان ذنبك يا رايان ما كان ذنب أحد غيرهم لا تحمل نفسك عبء هذا فأنا لم أحتمل البقاء هناك و لم أكن أعرف بأي وجه أُلاقيك ؟ و صمتت و تابعت بكاءها ثم رفع رأسها و بدأ يمسده قائلاً فقط كنتُ أريد أن تُلاقيني بنفس هذا الوجه الذي أوجعني غيابه. كنتُ لأتقبل كل شيء إلا شأن رحيلك عني يا براندي.
أنت تقرأ
#comme_hier .. 🌾
Romancecomme hier.. #Ryan #Prandon #somelife_inside_humanbeing's . my steps, my way. To you i'm coming now. My qurater's is real and i've a address .. 🌿