مرحبا يا رفاق أنا حزين اليوم لأن مَارْسِيل عاقبني ، هل تريدون أن تعرفواْ القصة حسناً سوف أخبركم !°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
البارحة أخي الأكبر قال لي أن أعتني بإبنته ستيلا ذات ال11 سنة ليومين
إنه يريد أن يخرج مع زوجته قليلاً وأنا وافقت وأخذتها معي للمنزل بعد العمل ومَارْسِيل يحبها كثيرا ، البارحة مر اليوم على خير ولكن اليوم عندما إستيقظت
ستيلا رأتنا ونحن نقبل بعضنا البعض وكانت حقا قبلة عميقة وعنيفة قليلا لذا
نحن لم ننتبه لها إلا عندما صرخت علي : ماذا تفعل لعمي مار -إنها تناديه مار-
ونحن صدمنا لم نكن نعلم ماذا سنقول لها إلا أن مَارْسِيل تدارك الوضع وحملها
وأصبح يدور بها في الهواء وقال لها : ماذا تريدين أن تأكلي على الفطور ؟
وبعدها خرج وهو يكلمها ويتجه بها إلى المطبخ ويبدو أنها نست موضوع القبلة أو ربما لا ، بعد ثلاث ساعات قال لي مَارْسِيل أنه ذاهب للتسوق ومن ثم ذهب وعندما خرج من باب المنزل ستيلا فورا ركضت إلى وجلست في حضني ثم
قالت لي : عمي ماذا كنت تفعل أنت وعمي مار في الصباح ؟ ، أنا إرتبكت ولم أعرف ماذا أقول ولكنني قلت لها : إنها أشياء يفعلها الكبار ، فقالت لي : حقا ؟ وماذا يفعل الكبار أيضا ؟ ، أنا بعد هذه الجملة سرح عقلي بعيدا وأنا أفكر هل أخبرها أم لا وفي النهاية قررت أن أخبرها تحت حجة أن تعلم مني أفضل من أن تعلم من غيري فقلت لها : سوف أخبركِ ولكن لا تخبري مَارْسِيل ، فقالت : حسنا
فأنا أخبرتها كل شئ عن ممارسة الجنس ولكن بين رجل وإمرأة طبعاً ولكنني
بستطها لها على طريقة تفهمها وبعد ساعة إلا ربع من حديثنا عاد مَارْسِيلوأنا كنت متوترا بشدة فماذا لو تفوهت ستيلا بكلمة أو بأخرى عندها سأموت لأنني أعلم أن مَارْسِيل إذا علم فسيعاقبني بأحدى عقاباته المجنونة مثل تلك المرة -سأخبركم بها مستقبلا- وأيضا هو بالتأكيد لن يمررها على خير أبدا قاطع تفكيري وتوتري أنني سمعت تلك الجملة التي سيعاقبني مَارْسِيل بسبببها سمعت ستيلا تقول لمَارْسِيل : عمي مار لما لا تمارس الجنس معي ؟ ، عندما سمعت هذه الجملة خطف لوني بالكامل وحاولت التسلل للخروج من المنزل إلا أن صوت مَارْسِيل أوقفني وهو يقول بهدوء وأنا أعلم أن هذا هدوء ما قبل العاصفة : ليوناردو ؟ ، ناداني بإسمي كاملا وعندها علمت أنه غاضب بحق إستدرت له وقلت بتوتر : نعم عزيزي أنا خارج الآن هل تحتاج شيئا ؟ ، قالمَارْسِيل بهدوء : نعم أنا أحتاج شيئا ، ثم إقترب مني وسحبني من يدي إلى غرفة المعيشة وقد علمت أنه أرسل ستيلا إلى غرفتها فقلت في داخلي : يا إلهيييييييي ، ثم قلت له بخوف وتوتر : نعم صغيري ماذا تحتاج ، فإقترب مني ورفع يده وشد أذني بقوة فقلت وأنا أتألم : آه آه مَارْسِيل أرجوك أتركني أنا أحتاج أذني أرجوك عزيزي دعنا نتفاهم آه لا تشد أكثر مَارْسِيل أرجوك ، فأصبح يشد أكثر وأنا أتألم وشدني من أذني وقربني إلى وجهه وأنا أرجوه أن يتركني إلا أنه يشد أكثر